الحديث:

80. رسول اللّه صلى الله عليه و آله: الِاقتِصادُ فِي النَّفَقَةِ نِصفُ المَعيشَةِ، وَ التَّوَدُّدُ إلَى النّاسِ نِصفُ العَقلِ، و حُسنُ السُّؤالِ نِصفُ العِلمِ.[1]

81. عنه صلى الله عليه و آله: رَحِمَ اللّهُ مُؤمِنا كَسَبَ طَيِّبا، و أنفَقَ من قَصدٍ، أو قَدَّمَ فَضلًا.[2]

82. عنه صلى الله عليه و آله: كُلوا وَ اشرَبوا و تَصَدَّقوا وَ البَسوا، ما لَم يُخالِطهُ إسرافٌ أو مَخيلَةٌ.[3]

83. عنه صلى الله عليه و آله: الِاقتِصادُ فِي المَعيشَةِ نِصفُ العَيشِ؛ تُكفى نِصفَ النَّفَقَةِ.[4]

84. عنه صلى الله عليه و آله: مَنِ اقتَصَدَ في مَعيشَتِهِ رَزَقَهُ اللّهُ، و مَن بَذَّرَ حَرَمَهُ اللّهُ.[5]

85. عنه صلى الله عليه و آله: لا مَنعَ و لا إسرافَ، و لا بُخلَ و لا إتلافَ.[6]

86. عنه صلى الله عليه و آله: التَّقديرُ فِي النَّفَقَةِ نِصفُ العَيشِ.[7]

[1] شُعب الإيمان: ج 5 ص 255 ح 6568، مسند الشهاب: ج 1 ص 55 ح 33 و فيه« العيش» و كلاهما عن ابن عمر، كنز العمّال: ج 3 ص 49 ح 5434؛ منية المريد: ص 258، الجعفريّات: ص 149 نحوه عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام عنه صلى الله عليه و آله، مستطرفات السرائر: ص 19 ح 10 نحوه عن الإمام الكاظم عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله و راجع تاريخ بغداد: ج 12 ص 11 ح 6370 و الفردوس: ج 1 ص 122 ح 420.

[2] كتاب من لا يحضره الفقيه: ج 3 ص 167 ح 3621 عن ابن أبي يعفور عن الإمام الصادق عليه السلام، دعائم الإسلام: ج 2 ص 66 ح 184، وسائل الشيعة: ج 8 ص 106 ح 14498.

[3] سنن ابن ماجة: ج 2 ص 1192 ح 3605، سنن النسائي: ج 5 ص 79 و ليس فيه« و تصدّقوا»، مسند ابن حنبل: ج 2 ص 600 ح 6707 كلّها عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جدّه، صحيح البخاري: ج 5 ص 2181 و فيه« في غير إسراف» بدل« ما لم يخالطه إسراف»، كنز العمّال: ج 6 ص 644 ح 17197.

[4] شُعب الإيمان: ج 6 ص 255 ح 8061 عن أنس، كنز العمّال: ج 15 ص 916 ح 43581 و فيه« يُبقي» بدل« تكفى».

[5] الكافي: ج 2 ص 122 ح 3 عن عبد الرحمن بن الحجّاج عن الإمام الصادق عليه السلام و ج 4 ص 54 ح 12 عن عبد اللّه بن سنان عن الإمام الصادق عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله، تحف العقول: ص 46، الزهد للحسين بن سعيد: ص 55 ح 148 عن عبد الرحمن بن الحجّاج عن الإمام الصادق عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله، بحار الأنوار: ج 75 ص 126 ح 25.

[6] عوالي اللآلي: ج 1 ص 296 ح 198، بحار الأنوار: ج 77 ص 166 ح 2.

[7] كنز الفوائد: ج 2 ص 190، بحار الأنوار: ج 1 ص 224 ح 14.