وقيل : المراد بقوله: «هكذا فاقرأها» أنّها هكذا في المعنى والإرادة دون اللفظ والقراءة. وهو كما ترى . {-3-}
[1] تفسير البيضاوي ، ج 2 ، ص 64 .[2] المصدر ، ص 65 .[3] تنبيه: نلفت أنظار القرّاء الأعزّاء إلى أنّنا عثرنا على نسخة كاملة لهذا الأثر القيّم بعد إتمام العمل في المجلّدين الأوّلين معتمدين على نسخة ناقصة، ونأسف لعدم الاستعانة بهذه النسخة الكاملة في تصحيح المجلّدين الأوّلين، إلّا أنّنا سنعتمدها ـ إن شاء اللّه ـ في تصحيح باقي هذا الشرح، ونعد المشتاقين بأنّنا سننشر بقيّة مجلّداتها عن قريبٍ إن شاء اللّه تعالى.