responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : دانشنامه قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 8  صفحه : 44

24.رسول اللّه صلى الله عليه و آله ـ لَمّا سُئِلَ : مَا الإِيمانُ ؟ ـ :الصَّبرُ .[1]

25.عنه صلى الله عليه و آله : الصَّبرُ نِصفُ الإِيمانِ ، وَاليَقينُ الإِيمانُ كُلُّهُ .[2]

26.الإمام الصادق عليه السلام : الإِيمانُ عَمَلٌ كُلُّهُ ، وَالقَولُ بَعضُ ذلِكَ العَمَلِ بِفَرضٍ مِنَ اللّهِ بَيَّنَ في كِتابِهِ .[3]

27.عنه عليه السلام : مَن عَمِلَ بِما أمَرَ اللّهُ عز و جل بِهِ فَهُوَ مُؤمِنٌ .[4]

28.عنه عليه السلام : الإِيمانُ هُوَ أداءُ الفَرائِضِ وَاجتِنابُ الكَبائِرِ .[5]

29.الكافي عن سلام الجعفي : سَأَلتُ أبا عَبدِ اللّهِ عليه السلام عَنِ الإِيمانِ فَقالَ : الإِيمانُ أن يُطاعَ اللّهُ فَلا يُعصى .[6]

30.الإمام عليّ عليه السلام : الإِيمانُ إخلاصُ العَمَلِ .[7]


[1] مسكّن الفؤاد : ص 47 ، بحار الأنوار : ج 82 ص 137 ح 22 ؛ إحياء العلوم : ج 4 ص 91 .

[2] تاريخ بغداد : ج 13 ص 226 الرقم 7197 ، مسند الشهاب : ج 1 ص 127 ح 158 ، حلية الأولياء : ج 5 ص 34 الرقم 294 ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : ج 1 ص 319 كلّهاعن عبد اللّه بن مسعود ، كنز العمّال : ج 3 ص 271 ح 6498 ؛ إرشاد القلوب : ص 127 ، بحار الأنوار : ج 82ص 137 ح 22 .

[3] الكافي : ج 2 ص 34 ح 1 عن أبي عمرو الزبيري وص 39 ح 7 عن حماد بن عمرو النصيبي عن العالم عليه السلام وفيه «بيّنه» بدل «بيّن» ، تفسير العياشي : ج 1ص 63 ح 115 عن أبي عمرو الزبيري وفيه «مفرض من اللّه مبين» بدل «بفرض من اللّه بين» ، دعائم الاسلام : ج 1 ص 4 ، بحار الأنوار : ج 69 ص 23ح 6 .

[4] الكافي : ج 2 ص 38 ح 4 ، تنبيه الخواطر : ج 2 ص 267 ، بحار الأنوار : ج 68 ص 259 ح 16 .

[5] الخصال : ص 609 ح 9 عن الأعمش ، تحف العقول : ص 422 عن الإمام الرضا عليه السلام وفيه «المحارم» بدل «الكبائر» ، بحارالأنوار : ج 10 ص 365 .

[6] الكافي : ج 2 ص 33 ح 3 ، بحار الأنوار : ج 68 ص 292 ح 53 .

[7] غرر الحكم : ج 1 ص 219 ح 873 ، عيون الحكم والمواعظ : ص 31 ح 534 .

نام کتاب : دانشنامه قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 8  صفحه : 44
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست