[1] في المصدر : «نذكر منها» ، وما في المتن أثبتناه من بحار الأنوار .[2] الحِجر : 9 .[3] المؤمنون : 29 .[4] الإسراء : 80 .[5] النمل : 59 .[6] الصافّات : 181 و 182 .[7] الصافّات : 130 و 131 .[8] الحجّ : 39 .[9] آل عمران : 169 ـ 171 .[10] الزمر : 46 .[11] إبراهيم : 42 ـ 47 .[12] الشعراء : 227 .[13] الأحزاب : 23 .[14] قوله: «لَهفانُ»: أي يا لَهفانُ (بحار الأنوار: ج 101 ص 249). و اللَّهفانُ : المكروب (النهاية : ج 4 ص 282 «لهف») .[15] الأَبْطَحُ : مسيل واسع فيه دقاق الحصى ، والبطحاء مثل الأبطح (الصحاح : ج 1 ص 356 «بطح») .[16] الخُلّة ـ بالضمّ ـ : الصداقة والمحبّة ، والخليل : الصديق (النهاية : ج 2 ص 72 «خلل») .[17] أزْلَفَها : قدّمها ، والأصل فيه القربُ والتقدّم (النهاية : ج 2 ص 309 «زلف») .[18] الشَّخب : الدم ، وكلّ ما سال فقد شَخَبَ . وشَخَبَ أوداجَهُ دَماً : قَطَعها (لسان العرب : ج 1 ص 485 «شخب») . وفي بحار الأنوار : «الشاحبات» بدل «الشاخبات» .[19] في بحار الأنوار : «افتخر» بدل «بشّر» .[20] الشِّلْوُ : العضو من أعضاء اللحم ، وأشلاء الإنسان : أعضاؤه بعد البلى والتفرّق (الصحاح : ج 6 ص 2395 «شلا») .[21] ما بين المعقوفين أثبتناه من بحار الأنوار : ج 101 ص 236 .[22] القُنُوطُ : أشدّ اليأس ، يقال : قَنِطَ يَقْنَطُ (النهاية : ج 4 ص 113 «قنط») .[23] الكَلَاءَةُ : الحِفْظُ والحِراسة (النهاية : ج 4 ص 194 «كلأ») .[24] وزاد في بحار الأنوار هنا : «ظاهر الكرم» .[25] الحندس : الليل الشديد الظلمة (الصحاح : ج 3 ص 916 «حدس») .[26] الضريبة : الطبيعة ، يقال : إنّه لكريم الضرائب (كتاب العين : ج 7 ص 32 «ضرب») .[27] في المصدر: «إذ زهد»، والتصويب من بحار الأنوار.[28] في بحار الأنوار : «وألزمك» بدل «وأردت» .[29] طَحْطَحَ بهم : إذا بَدَّدَهم (الصحاح : ج 1 ص 386 «طحح») .[30] القسطل : الغبار الساطع (لسان العرب : ج 11 ص 557 «قسطل») .[31] الهبوة : الغبرة (لسان العرب : ج 15 ص 350 «هبا») .[32] في المصدر : «لأيذات» ، والتصويب من بحار الأنوار : ج 101 ص 240 . وقال العلّامة المجلسي قدس سره في ص 250 : في بعض النسخ : «للأسلات»؛ أي الرماح أو السهام .[33] القَتب : رحل صغير على قدر السنام (الصحاح : ج 1 ص 198 «قتب») .[34] الهملجة والهملاج : حسن سير الدابة في سرعة (لسان العرب : ج 2 ص 394 «هملج») .[35] القَعَاقِعُ : تتابع أصوات الرعد (الصحاح : ج 3 ص 1269 «قعع») .[36] آل عمران : 170 .[37] النساء : 69 و 70 .[38] قَضَيْتُ وَطَري : إذا نلت حاجتك وبغيتك (المصباح المنير : ص 663 «وطر») .[39] أَيْفَعَ الغُلامُ فهو يافع : إذا شارف الاحتلام ولم يحتلم (النهاية : ج 5 ص 299 «يفع») .[40] في بحار الأنوار : «نفسك في سبيل اللّه » بدل «الجهاد» .[41] سِرار الشهر : آخر ليلة يستسرّ الهلال بنور الشمس (النهاية : ج 2 ص 359 «سرر») .[42] ليس في بحار الأنوار : «لخير ابن عمّ» .[43] في بحار الأنوار : «المبايعة» بدل «المبالغة».[44] خامَ عنه : نكص وجَبُنَ (القاموس المحيط : ج 4 ص 110 «الخيم») وفي بحار الأنوار : «عند البأس» .[45] مَرِسٌ : أي شديدٌ مُجرَّبٌ للحروب (النهاية : ج 4 ص 319 «مرس») .[46] كذا في المصدر والظاهر من الفقرات اللاحقة ـ وأيضا وقوعه بين عبداللّه بن علي وأبي بكر بن علي ـ أنّه عبدالرحمن بن علي بن أبي طالب ، لا عقيل بن أبي طالب ، علما أنّه قد مرّ في فقرة سابقة السلام على عبدالرحمن بن عقيل بن أبي طالب (راجع : تعليقة العلامة المجلسي قدس سره في بحار الأنوار : ج101 ص251) .[47] القِدْحُ : وهو السهم الّذي كانوا يستقسمون به (النهاية : ج 4 ص 20 «قدح») . والمراد هنا نصيبك .[48] زاد في بحار الأنوار هنا : «يا ليتني كنت معكم فأفوز فوزا عظيما» .[49] في بحار الأنوار : «السَّلامُ عَلَيكَ أيّها الإمام الكريم...» .[50] القَصْمُ : كسر الشيء وإبانته (النهاية : ج 4 ص 74 «قصم») .[51] المَعْطِسُ : الأنف (المصباح المنير : ص 416 «عطس») .[52] في المصدر : «وتوسّعه» ، والتصويب من بحار الأنوار .[53] في بحار الأنوار : «وأعنّي على تأدية ما أضمره فيه» .[54] الجَدِيدَان : يعني الليل والنهار (الصحاح : ج 2 ص 454 «جدد») .[55] درسته الريح : مَحَته (لسان العرب : ج 6 ص 79 «درس») .[56] مصباح الزائر : ص 221 ـ 244 ، بحار الأنوار : ج 101 ص 231 ـ 249 ح 38 .
نام کتاب : دانشنامه امام حسين عليه السلام بر پايه قرآن، حديث و تاریخ نویسنده : محمدی ریشهری، محمد جلد : 12 صفحه : 276