[1] أبو الأسود: ظالم بن عمرو بن سفيان الدُّؤلي البصري، هو أول من وضع النحو بأمر علي عليه السلام ، وكان من أصحاب عليّ عليه السلام ، شهد مع علي عليه السلام صفين والجمل . كان من سادات التابعين وأعيانهم، ومن شعراء الفضلاء والفصحاء، بصري تابعي ثقة. وكان عبد اللّه بن عباس لمّا خرج من البصرة استخلفه عليها فأقرّه علي بن أبي طالب عليه السلام . مات سنة (69 ه)، ومن آثاره: ديوان شعر (راجع: سير أعلام النبلاء: ج 4 ص 81 والطبقات الكبرى: ج 7 ص 99 والمعارف لابن قتيبة: ص 434 وتاريخ دمشق: ج 25 ص 176 والأعلام: ج 3 ص 236 وأعيان الشيعة: ج 7 ص 403 ومعجم المؤلّفين: ج 5 ص 47).[2] تاريخ دمشق :ج 37 ص 451 و ج 25 ص 208، المعجم الكبير: ج 3 ص 118؛ الحدائق الوردية: ج 1 ص 227 وفيهما «كما غدروا وخانوا» بدل «كما بعدوا وخابوا» ، الأمالي للشجري: ج 1 ص 161 نحوه.[3] في الأنف ثلاثة أعظم ، فإذا انكسر منها عظم صار مخشوما ، والمخشّم : أي المكسَّر (لسان العرب : ج 12 ص 178 «خشم») .[4] المراد هاني بن عروة ، والقَعاس من أجداده (أبصار العين : ص 139) .[5] يقال للزعفران : الجساد (الصحاح : ج 2 ص 457 «جسد») .[6] العميد : المريض لا يستطيع الجلوس من مرضه ، وعَمَدَهُ المرضُ : أي أضناه (لسان العرب : ج 3 ص 303 «عمد») .[7] الطبقات الكبرى (الطبقة الخامسة من الصحابة) : ج 1 ص 512 ، أنساب الأشراف : ج 2 ص 341 نحوه وفيه بعض الأبيات .
نام کتاب : دانشنامه امام حسين عليه السلام بر پايه قرآن، حديث و تاریخ نویسنده : محمدی ریشهری، محمد جلد : 10 صفحه : 204