responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : دانش نامه اميرالمؤمنين (ع) بر پايه قرآن، حديث و تاريخ نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 8  صفحه : 288

3 / 4 ـ 2

الصِّدّيقُ الأَكبَرُ

3628.الإمام عليّ عليه السلام : أنَا الصِّدّيقُ الأَكبَرُ . [1]

3629.عنه عليه السلام : أنَا الصِّدّيقُ الأَكبَرُ ، وأنَا الفاروقُ بَينَ الحَقِّ وَالباطِلِ . [2]

3630.عنه عليه السلام : ألا وإنّي فيكُم ـ أيُّهَا النّاسُ ـ كَهارونَ في آلِ فِرعَونَ ، وكَبابِ حِطَّةٍ في بَني إسرائيلَ ، وكَسَفينَةِ نوحٍ في قَومِ نوحٍ ، إنِّي النَّبَأُ العَظيمُ ، وَالصِّدّيقُ الأَكبَرُ . [3]

راجع : ص 148 (الصدّيق الأكبر والفاروق الاعظم) .

3 / 4 ـ 3

الفاروقُ الأَكبَرُ

3631.الإمام عليّ عليه السلام : أنَا الفاروقُ الأَكبَرُ . [4]


[1] سنن ابن ماجة : ج 1 ص 44 ح 120 ، المستدرك على الصحيحين : ج 3 ص 121 ح 4584 ، خصائص أميرالمؤمنين للنسائي : ص 38 ح 6 كلّها عن عبّاد بن عبد اللّه ، أنساب الأشراف : ج 2 ص 379 ، المعارف لابن قتيبة : ص 169 ، تاريخ دمشق : ج 42 ص 33 ؛ الإرشاد : ج 1 ص 31 والأربعة الأخيرة عن معاذة العدويّة ، الخصال : ص 402 ح 110 ، المناقب للكوفي : ج 1 ص 260 ح 172 كلاهما عن عبّاد بن عبد اللّه .

[2] كنز الفوائد : ج 1 ص 265 عن معادة بنت عبد الرحمن العدويّة ، كتاب سليم بن قيس : ج 2 ص 712 ح 17 وفيه «والفاروق الذي أفرق . ..» .

[3] الكافي : ج 8 ص 30 ح 4 عن جابر بن يزيد عن الإمام الباقر عليه السلام ؛ شرح نهج البلاغة : ج 4 ص 122 وفيه «وقد قال عليه السلام غير مرّة : أنا الصدّيق الأكبر والفاروق الأوّل» فقط .

[4] الكافي : ج 1 ص 197 ح 2 عن سعيد الأعرج و ص 196 ح 1 ، علل الشرائع : ص 164 ح 3 كلاهما عن المفضّل بن عمر ، الأمالي للطوسي : ص 206 ح 352 عن سعيد الأعرج ، بحار الأنوار : ج 26 ص 317 ح 85 نقلاً من كتاب القائم للفضل بن شاذان عن صالح بن حمزة عن الحسن بن عبد اللّه وكلّها عن الإمام الصادق عليه السلام ، بصائر الدرجات : ص 202 ح 5 عن سلمان الفارسي .

نام کتاب : دانش نامه اميرالمؤمنين (ع) بر پايه قرآن، حديث و تاريخ نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 8  صفحه : 288
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست