[1] تاريخ المدينة : ج 2 ص 667 ، تاريخ دمشق : ج 44 ص 252 عن عبد اللّه بن عمر ، الأوائل لأبي هلال : ص 102 عن المدائني وكلاهما نحوه .[2] تاريخ الطبري : ج 3 ص 429 ، مسند ابن حنبل : ج 1 ص 88 ح 259 نحوه . وفي معالم الفتن : ج 1 ص 326 «ياليت الفاروق قال ذلك يوم أن أمر النبيّ صلى الله عليه و آله أن يأتوه بصحيفة ليكتب لهم كتابا لا يضلّوا بعده أبدا» .[3] الإمامة والسياسة : ج 1 ص 38 .[4] أي قَدْرَ فُواق ناقةٍ ، وهو ما بين الحَلْبَتَين من الراحَة (النهاية : ج 3 ص 479 «فوق») .[5] غَمَصَه : حَقَّرَه واستَصْغَره ولم يَرَهُ شيئا (لسان العرب : ج 7 ص 61 «غمص») .[6] قال ابن منظور : المَحْمَض : الموضع الَّذي ترعى فيه الإبل الحَمْض . والحَمْض من النبات : كلّ نَبتٍ مالِحٍ أو حامضٍ يقوم على سُوقٍ ولا أصل له (لسان العرب : ج 7 ص 139 و 138) . وقال ياقوت : قُنَّةُ : منزل قريب من حومانة الدرّاج في طريق المدينة من البصرة . وقُنَّةُ : جبل في ديار بني أسد متّصل بالقنان (معجم البلدان : ج 4 ص 409) . ولعلّه قَصَد موضعا بعينه .[7] البَجَح : الفَرَح (تاج العروس : ج 4 ص 5 «بجح»).[8] شرح نهج البلاغة : ج 1 ص 164 ، الطبقات الكبرى : ج 3 ص 199 ، تاريخ المدينة: ج 2 ص 667 ، تاريخ الطبري : ج 3 ص 428 و ص 433 و فيه إلى «خير أهلك» و كلّها نحوه .
نام کتاب : دانش نامه اميرالمؤمنين (ع) بر پايه قرآن، حديث و تاريخ نویسنده : محمدی ریشهری، محمد جلد : 3 صفحه : 10