responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الملهوف على قتلى الطّفوف نویسنده : السيد بن طاووس    جلد : 1  صفحه : 24

قطرة حتى تموت عطشاً!! فقال له الحسين : اللهم اقتله عطشاً ، فلم يرو مع كثرة شربه للماء حتى مات عطشاً.

الصواعق المحرقة : ١٩٥ ، إحقاق الحق ١١ / ٥٢٠.

موت أشخاص بالعطش منعوا الماء عن الحسين ودعا عليهم الحسين.

صيرورة رجل أعمى وسقوط رجليه ويديه ، وذلك لإرادته انتزاع تكة الحسين ، بعدما رأى فاطمة في المنام ودعت عليه.

انقطاع يد من سلب عمامة الحسين من المرفق ولم يزل فقيراً بأسوء حال إلى أن مات.

ذهب عقل رجل واعتقل لسانه عندما قال : أنا قاتل الحسين.

البداية والنهاية ٨ / ١٧٤ ، ينابيع المودة : ٣٤٨ ، مقتل الحسين ٢ / ٣٤ ، ٩٤ ، ١٠٣ ، تاريخ دمشق ٤ / ٣٤٠ ، الكامل في التاريخ ٣ / ٢٨٣ ، المعجم الكبير : ١٤٦ ، ذخائر العقبى : ١٤٤ ، كفاية الطالب : ٢٨٧ ، وسيلة المآل : ١٩٦ ، إحقاق الحق ١١ / ٥٢٢ ـ ٥٢٥ و ٥٢٨ ـ ٥٣٠.

صيرورة من أخذ سراويل الحسين زمناً مقعداً من رجليه ، ومن أخذ عمامته مجذوماَ ، ومن أخذ درعه معتوهاً ، وارتفعت في السماء في ذلك الوقت غبرة شديدة مظلمة فيها ريح حمراء لا يرى فيها عين ولا أثر ، حتى ظن القوم أن العذاب قد جاءهم.

مقتل الحسين ٢ / ٣٧ ، إحقاق الحق ١١ / ٥٢٦.

لما حمل رأس الحسين إلى يزيد ووضع بين يديه ، خرجت كف يدٍ من الحائط فكتبت في جبهته :

نام کتاب : الملهوف على قتلى الطّفوف نویسنده : السيد بن طاووس    جلد : 1  صفحه : 24
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست