[٢] والظاهر أنّه
القائم عليهالسلام لمكاتبة
محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري. ( منه قده ). انظر النجاشي : ٣٥٤ / ٩٤٩.
[٣] لم نطّلع على
إطلاق الفقيه أو العالم على أبي الحسن موسى بن جعفر صلوات الله عليه ، بل يطلق
الفقيه على أبي الحسن علي بن محمد الهادي. والعالم على المعصوم مطلقاً ، وذكر ذلك
بعض المتأخرين لكنه سهو ، م ح ق ي.