في
كا- في باب أنّ الأئمّة عليهم السّلام قائمون بأمر اللّه- بسنده عنه، قال: أتيت
أبا جعفر عليه السّلام فقلت له: عليّ نذر بين الركن و المقام إنّ أنا لقيتك أن لا
أخرج من المدينة حتّى أعلم أنّك قائم آل محمّد صلّى اللّه عليه و اله أم لا؟ فلم
يجبني بشيء، فأقمت ثلاثين يوما ... إلى أن قال: فقال: «سل حاجتك؟»، فقلت له:
[1] في بعض النسخ: ابن أبي الصلت، و فيه نظر. منه قدّس
سرّه
[5] في يب في باب صفة الوضوء[ 1: 59/ 166] أنّ الفضل بن
يوسف عاميّ أو زيدي مع آخرين، و أمّا جدّي قدّس سرّه[ في حاشيته على الخلاصة: 32]
لم يقف عليه حال الكتابة، فلذلك وصفه بالجهالة. الشيخ محمّد السبط
[6] أمالى الصدوق: 285/ 7 المجلس الثامن و الثلاثون.