______________________________
(492) الحسن بن قارن:
للصدوق
إليه طريق[3]، و حكم
خالي بكونه ممدوحا لذلك[4]، و قد مرّ
في الفائدة الثالثة الإشارة إلى حاله.
و
قال جدّي: و ربّما يوجد في بعض النسخ بالفاء و الزاي و هو سهو من النسّاخ و تصحيفهم،
و على أيّ حال فغير مذكور في كتب الرجال و لا في الروايات[5]،
انتهى، فتأمّل.
(493)
قوله*: الحسن بن القاسم:
في
البلغة و الوجيزة: أنّه ممدوح[6]، و لم أجد
وجهه. و ما في كش لا دلالة فيه زيادة على أصل الإيمان كما ذكر الشهيد[7]،
و جعل الإيمان مدحا في أمثال المقامات فيه ما فيه.