responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منهج المقال في تحقيق أحوال الرجال نویسنده : الأسترآبادي، محمد بن علي    جلد : 1  صفحه : 188

[7] آدم بن عيينة بن أبي عمران:

الهلالي الكوفي، ق‌[1].

[8] آدم بن المتوكّل:

أبو الحسين، بيّاع اللؤلؤ، كوفي، ثقة[2]، ذكره أصحاب الرجال، له أصل، رواه عنه جماعة.

أخبرنا عنه: أحمد بن عبد الواحد، قال: حدّثنا علي بن حبشي، قال: حدّثنا حميد، عن أحمد بن زيد، قال: حدّثنا عبيس، عنه، جش‌[3]. (في نسخة لا تخلو من صحّة عليها خطّ ابن طاووس و ابن إدريس)[4].

و في د: ق جش، كوفي، مهمل‌[5].

و ليس في صه، و هو يؤيّد الإهمال‌[6].


[1] رجال الشيخ: 156/ 18.

[2] في المصدر زيادة: روى عن أبي عبد اللّه عليه السّلام.

[3] رجال النجاشي: 104/ 260.

[4] ما بين القوسين أثبتناه من« ش» و« ع».

[5] رجال ابن داود: 29/ 3.

[6] نقول: قال العلّامة المامقاني في التنقيح‌[ 1: 2/ 5] بعد أن نقل عن النجاشي و غيره توثيق آدم بن المتوكّل و ذكر أصحاب الرجال له: فالعجب من عدم ذكره له في الخلاصة! و أعجب منه قول ابن داود: إنّه مهمل، إذ أيّ إهمال بعد توثيق النجاشي و غيره و نقله كغيره ذكر أصحاب الرجال له، و على كلّ حال فلا ينبغي الريب في كونه ثقة، و هو من أصحاب الصادق عليه السّلام كما نصّ عليه جمع.

و اعترض عليه العلّامة التستري بقوله: أقول: ما نسبه إلى النجاشي من أنّه قال:

ثقة، غير معلوم، فوجدت في نسخة مصحّحة ضرب على الكلمة الخطّ. و الحاوي و من عدّه لا عبرة بنسخهم، فقد عرفت في المقدّمة أنّ نسخة النجاشي لم تصل-- إليهم صحيحة، كما لم تصل إلينا، و إنّما وصلت صحيحة إلى ابن طاووس و العلّامة و ابن داود، فما لم يصدّقوه لم يكن به عبرة، و مع عدم عنوان الخلاصة له- مع تهالكه على عنوان من ذكر فيه أدنى مدح في أي موضع- يعلم عدم وجود التوثيق في النجاشي، و إلّا كيف لا يعنون من وثّقه النجاشي صريحا؟ و أوضح منه- في خلوّ النجاشي عن توثيقه- تصريح ابن داود بإهماله، و كيف يمكن غفلتهما عن توثيق النجاشي و بتوسّطهما وصل كتابه إلينا؟! انظر قاموس الرجال 1: 89/ 8.

نام کتاب : منهج المقال في تحقيق أحوال الرجال نویسنده : الأسترآبادي، محمد بن علي    جلد : 1  صفحه : 188
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست