أنّه سبحانه له
الاحاطة على الأشياء والقهر عليها والشهود لها ، وهذا يقتضي أن لا يشاركه في
الاُلوهيّة شيء.
وتقدير الآية : « أفمن هو قائم بالتدبير
على كل نفس وحافظ على كل نفس أعمالها ليجازيها ، كمن هو ليس بهذه الصفات من
الأصنام والأوثان ويؤيّد كون المعنى ذلك قوله : (وَجَعَلُوا
للهِ شُرَكَاءَ).
الخامس والتسعون : « قابل التوب »
قد ورد في الذكر الحكيم مرّة واحدة ووقع
وصفاً له سبحانه.