وكل هذه الكتب لا علاقة لها بعلم
المعاني ، وإنما تبحث عن المعنى اللغوي.
وقد احتفظ لنا ابن النديم بطائفة من
أسماء من ألفوا بغريب القرآن ، وعلى نهج معاني القرآن بالضبط ، وقد نجد من بين هذه
المصنّفات من يسمي كتابه معاني القرآن ويسمى غريب القرآن أيضا ، وذلك لعدم الفرق
بين الإسمين عندهم :