[1]. يونس بن خباب أبو حمزة أو أبو الجهم
الكوفيّ الاسيدي مولاهم عده الشيخ في أصحاب الباقر قائلا:
مجهول و له ترجمة في التهذيب و قد
ضعفه بعض الأعلام لانه كان يشتم عثمان أو بعض الصحابة قال أبو داود بعد ذكره ذلك:
و قد رأيت أحاديث شعبة عنه مستقيمة. و قال الساجي: صدوق في الحديث تكلموا فيه من
جهة رأيه، و قال ابن معين: ثقة كان يشتم عثمان، و قال ابن أبي شيبة: ثقة صدوق، و
قال الدارقطني فيه شيعية مفرطة و ...
و قد أورد هذا الحديث المجلسي في
البحار ج 39 ص 293.
[2]. محمّد بن إسماعيل أبو جعفر الكوفيّ السراج
وثقه أبو حاتم و ابنه و النسائي و ابن حبان توفّي سنة 260.
التهذيب.
المفضل أبو جميلة الكوفيّ اتفقت
كلمة الفريقين على تضعيفه.
عبد الرحمن بن أبي حماد قال
النجاشيّ: رمي بالضعف و الغلوّ له كتاب. و في ر، أ: أبي جمال.-
[3] . و أخرجه ثقة الإسلام الكليني في روضة الكافي ح
35: عن عدة من أصحابنا عن سهل عن حسن بن علي بن فضال عن عليّ بن عقبة عن ثعلبة بن
ميمون و غالب بن عثمان و هارون بن مسلم عن بريد قال:
كنت عند أبي جعفر عليه السلام في
فسطاطه بمنى فنظر إلى زياد الأسود! منقطع الرجلين فرثى له و قال له عند ذلك زياد:
إني المّ بالذنوب حتّى إذا ظننت أني قد هلكت ذكرت حبكم فرجوت النجاة و تجلى عني.
فقال أبو جعفر عليه السلام: و هل الدين إلّا الحب؟ قال اللّه تعالى:(
حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمانَ وَ زَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ) و
قال( إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ
اللَّهُ) و قال:( يُحِبُّونَ مَنْ هاجَرَ إِلَيْهِمْ) إن
رجلا اتى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فقال: ... ما اكتسبت و قال: ما تبغون و ما
تريدون اما انها لو كان فزعة ...
و أخرج نحوه عماد الدين الطبريّ
في بشارة المصطفى بسنده إلى بشير النبال عن الباقر عليه السلام.
ص 88.
و أخرجه باختصار البرقي بسنده عن
ابي عبيدة زياد الحذاء.
و في العيّاشيّ: ... عن زياد
الحذاء قال: دخلت على أبي جعفر عليه السلام فقلت: بأبي أنت و أمي ربما خلا بي
الشيطان فخبثت نفسي تمّ ذكرت حبي إيّاكم و انقطاعي إليكم فطابت نفسي. فقال: يا
زياد ويحك و ما الدين ... قوله تعالى( إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ
اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ).
و عن بريد عن أبي جعفر( ع) في
حديث قال: و اللّه لو أحبنا حجر حشره اللّه معنا و هل الدين إلا الحب؟ إن اللّه
يقول( إِنْ كُنْتُمْ ...) و قال( يُحِبُّونَ ...) و هل
الدين إلّا الحب. راجع البرهان ذيل الآية 31/ آل عمران.
أحمد بن محمّد بن عليّ بن عمر
الزهري تقدم ذكره في ترجمة أخيه علي قال عنه النجاشيّ و الشيخ: واقفي ثقة.
أحمد بن الحسين بن مفلس الضبي
النخاس عده الشيخ في من لم يرو عنهم و قال روى عنه حميد كتاب زكريا و غير ذلك من
الأصول.
زكريا أبو عبد اللّه المؤمن قال
النجاشيّ: كان مختلط الأمر في حديثه له كتاب. انتهى و قد وقع ذكره اسناد كامل
الزيارات و التهذيب.
أبان الأحمر البجليّ مولاهم له
كتاب حسن كبير. قاله النجاشيّ. و وثقه الكشّيّ و وقع ذكره في اسناد كامل الزيارات
و غيره.
زياد الأحلام مولى كوفيّ من أصحاب
الباقر روى عنه و عن أبي عبد اللّه عليه السلام قاله الشيخ. و في رواية الكافي:
الأسود. و في البرقي و العيّاشيّ: الحذاء فلعل الجميع واحد.
( متعلقين) لعل الصواب: متقلعين.(
الفداء) كذا في( أ) و في ب: جعلت فداك. ر: جعلت لك.
( جئت) ن: احبت.( عامة) ن:
اعابته. ر: الثلاث آيات. ر: اتى رجلا. و لعله في الأصل إن رجلا أتى. ن: صدق اللّه
و صدق رسول اللّه و صدق أولاده، لانتهاء السورة بانتهاء الرواية حسب الأصل.