معلّلاً بأنّ أهل التجمّل يستحيون من الناس فيدفع إليهم أجمل الأمرين عندهم [1].
( والتوصّل إلى المواصلة بها مَن يستحيي من قبولها ) للنص [2] ، فيوصل إليه هدية ، ويحتسب عليه بعد وصولها إلى يده أو يد وكيله مع بقاء عينها.
[1] الكافي 3 : 55 / 3 ، التهذيب 4 : 101 / 286 ، علل الشرائع : 371 / 1 ، المحاسن : 304 / 13 ، الوسائل 9 : 263 أبواب المستحقين للزكاة ب 26 ح 1.
[2] الوسائل 9 : 314 أبواب المستحقين للزكاة ب 58.