وقال الزاهي :
يا سيدي يابن أبي طالب
يا عصمة المعتف والجار
لا تجعلن النار لي مسكناً
يا قاسـم الجـنـة والنار
وقال غيره :
عـلـي حـبـه جنة
قـسـيم النار والجنة
وصي المصطفى حقاً
إمـام الانـس والجنة
وفي مناقب آل أبي طالب : ٣ / ٢٨ :
وقال الناشيء :
فـما لابن أبي طالب
المفضـال مـن نـد
هو الحامل في الحشر
بكفيه لـوا الـحـمد
قسـيم النـار والجنة
بين الـنـد والضـد
وفي ديوان دعبل الخزاعي / ١٢٦ :
قـسـيم الجحيم فهذا له
وهذا لها باعتدال القسيم
يذود عن الحوض أعداءه
فكم من لعين طريد وكم
فمن ناكثين ومن قاسطين
ومن مارقين ومن مجترم