فالعوام ؛ أبو الزبير
إنما نسب الى خويلد على هذه الحالة لا [١]
على أنه ابنه لصلبه [٢]
..
وتصديق ذلك [٣] ؛ شعر عديّ بن حاتم في عبد الله [ بن ]
الزبير [٤]
بحضرة معاوية ، وذلك [٥]
أن عديّ بن حاتم [٦]
ذهبت كلتا عينيه [٧]
يوم الجمل ـ وهو مع علي عليهالسلام
ـ ، ثم قدم على معاوية وعنده [٨]
جماعة من قريش ـ وفيهم عبدالله بن الزبير ـ فقال عبدالله لمعاوية : ذرنا نكلم
عدّيا ، فقد زعموا أن عنده [٩]
جوابا حاضرا [١٠].