responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الرد على الوهابية نویسنده : البلاغي، الشيخ محمد جواد    جلد : 1  صفحه : 80

ذلك لأبرز قبره ، غير إنّه خشي أن يتّخذ مسجداً ) والله العالم بالصواب »[١٢٠].

انتهى.

ثمّ استظهر العالم المومى إليه أن يكون الإسراج المنهيّ عنه :

أمّا الإسراج على قبور أولئك المبطلين الّذين كانوا يتّخذونها قبلة ، كما ربّما يشهد بذلك سياق الحديث المومى إليه.

أو الإسراج الذي يتّخذه بعض جهلة المسلمين على مقابر موتاهم في ليالٍ مخصوصة ، لأجل إقامة المناجاة عليها والنوح على أهلها بالباطل.

__________________

[١٢٠] شرح النووي على صحيح مسلم ٥ / ١٣ ـ ١٤.

نام کتاب : الرد على الوهابية نویسنده : البلاغي، الشيخ محمد جواد    جلد : 1  صفحه : 80
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست