responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإيقاظ من الهجعة بالبرهان على الرجعة نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 1  صفحه : 240

القاضي [١] ، عن زياد بن عبدالله [٢] ، عن محمّد بن إسحاق ، عن إسحاق بن يسار ، عن عكرمة ، عن ابن عبّاس في حديث أهل الكهف : إنّهم لمّا أووا إلى الكهف أوحى الله إلى ملك الموت أن يقبض أرواحهم ، ووكّل بكلّ رجل منهم ملكين يقلّبانه ذات اليمين وذات الشمال ، فمكثوا ثلاثمائة سنة وتسع سنين ، فلمّا أراد الله أن يحييهم أمر إسرافيل الملك أن ينفخ فيهم الروح ، فنفخ فقاموا من رقدتهم ، فقال بعضهم لبعض : قد غفلنا في هذه الليلة [٣] الحديث.

الحادي والأربعون : ما رواه أيضاً فيه : بإسناده عن ابن بابويه ، عن محمّد بن إبراهيم الطالقاني ، عن ابن عقدة [٤] ، عن أحمد بن عيسى ، عن البزنطي ، عن أبان بن عثمان ، عن محمّد الحلبي ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام في حديث عيسى عليه‌السلام : « إنّهم سألوه أن يُحيي لهم سام بن نوح فأتى إلى قبره ، فقال : قم يا سام بإذن الله ، فانشقّ القبر ، ثمّ أعاد الكلام فتحرّك ، ثمّ أعاد الكلام فخرج سام ، فقال : أيّما أحبّ


انظر سير أعلام النبلاء ١٤ : ٢٨٧ ، لسان الميزان ٢ : ٢٣٢ / ٩٩٢ ، ميزان الاعتدال ١ : ٥٠٩ / ١٩٠٩.

[١] كذا في المطبوع ونسخة « ش ، ح ، ط » والمصدر وعنه في البحار ، والظاهر أنّ الصحيح أبو علي الحسن بن عرفة العبدي البغدادي.

اُنظر تهذيب التهذيب ٢ : ٢٥٤ / ٥٢٣ ، سير أعلام النبلاء ١١ : ٥٤٧ / ١٦٣.

[٢] في المطبوع ونسخة « ش ، ح ، ط » : ماد بن عبدالله ، وما أثبتناه من المصدر هو الصواب إن شاء الله تعالى.

اُنظر الأنساب للسمعاني ١ : ٣٨٢ ، طبقات ابن سعد ٦ : ٣٩٦ ، تهذيب التهذيب ٣ : ٣٢٣ / ٦٨٥ ، سير أعلام النبلاء ٩ : ٥ / ١.

[٣] قصص الأنبياء : ٢٥٩ / ٣٠٠ ، وعنه في البحار ١٤ : ٤١٦ ـ ٤١٧. والقائل هو الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه‌السلام ، حينما جاء قوم من أحبار اليهود إلى عمر بن الخطّاب يسألونه ، فعجز عن جوابهم ونكس رأسه فقال : يا أبا الحسن ما أرى جوابهم إلا عندك.

[٤] هو أحمد بن محمّد بن سعيد الهمداني.

نام کتاب : الإيقاظ من الهجعة بالبرهان على الرجعة نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 1  صفحه : 240
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست