وبعد خروج الناس من القبور وإحضارهم إلى موقف المحاكمة، ووقوفهم على صعيد الحساب، تنشرالصحف ( وَ إِذَا الصُّحُفُ نُشِرَت)[4]. فيأخذ كلّ إنسان كتابه الذي دوّن فيه ـ بيد الحفظة من الملائكة ـ ما عمله من صغير وكبير، فمنهم من يتلقاه بيمينه، ومنهم من يتلقاه بشماله.