فيا قبـح الله الـعتـاب وأهـلـه
ألـم تـر ما أصبحتُ فيه من الـشغل
فدع ذا ولكن هل لك اليوم حيلـة
تـرد بهـا قـومـاً مـراجلهـم تغلي
دعاهم عليٌّ فاستجـابوا لـدعـوةٍ
أحب إلـيهـم من ثـرى المال والأهل
إذا قلت هابوا حومة الموت أرقلـوا
إلى الموت إرقال الهَلـوكِ إلى الـفحل [١]
[١] شرح النهج من صفحة ٢٥ إلى ٢٨.