وأن الله يعذب العلماء بالحسد [١].
وأن النبي 6 كان يتعوذ في كل يوم من أمور منها : الحسد [٢].
وأنه : دب إليكم داء الأمم قبلكم : الحسد [٣].
وأنه الحالقة ، وليس بحالق الشعر ، لكنه حالق الدين ، وينجى منه : أن يكف الإنسان يده ، ويخزن لسانه ، ولا يكون ذا غمز على أخيه المؤمن [٤].
وأن الحسد مما لم يعرمنه نبي فمن دونه [٥].
وأن الحساد أعداء نعم الله على العباد [٦].
وأن من شر مفاضح المرء الحسد [٧] ، والحاسد مفتاظ على من لا ذنب له [٨].
ويكفيك من الحاسد أنه يغتم وقت سرورك [٩].
والحسود سريع الوثبة بطيء العطفة [١٠].
[١] بحار الأنوار : ج٧٣ ، ص٢٥٢.
[٢] نفس المصدر السابق.
[٣] معاني الأخبار : ص٣٦٧ ـ بحار الأنوار : ج٧٣ ، ص٢٥٢.
[٤] بحار الأنوار : ج٧٣ ، ص٢٥٣.
[٥] بحار الأنوار : ج٧٣ ، ص٢٥٤.
[٦] بحار الأنوار : ج٧٣ ، ص٢٥٦.
[٧] نفس المصدر السابق.
[٨] كنز الفوائد : ج١ ، ص١٣٦ ـ بحار الأنوار : ج٧٣ ، ص٢٥٦ وج٧٧ ، ص١٦٥.
[٩] بحار الأنوار : ج٧٣ ، ص٢٥٦.
[١٠] نفس المصدر السابق.