وأنه : إذا ضاق المسلم فلا يشكون ربه وليشك إلى ربه الذي بيده مقاليد الأمور وتدبيرها [١]. وأنه : من لم يرض بما قسم الله له من الرزق وبث شكواه ولم يصبر ولم يحتسب لم ترفع له حسنة ، وهو عليه غضبان ، إلا أن يتوب [٢].
[١] بحار الأنوار : ج٧٢ ، ص٣٢٦.
[٢] من لا يحضره الفقيه : ج٤ ، ص١٣ ـ بحار الأنوار : ج٧٢ ، ص٣٢٦.