responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المؤمن نویسنده : الكوفي الأهوازي، الشيخ الحسين    جلد : 1  صفحه : 35

هلّلاني وكبّراني إلى يوم القيامة ، واكتبا ما تعملان له [١].

٧١ ـ وعن أبي عبد الله عليه‌السلام قال : إن المؤمن رؤياه جزء من سبعين جزء من النبوّة ومنهم من يعطى على الثلاث [٢].

٧٢ ـ وعن أبي عبد الله عليه‌السلام قال : إن الله إذا أحبّ عبداً عصمه ، [ وجعل غناه في نفسه ] [٣] ، وجعل ثوابه بين عينيه.

[ وإذا أبغضه وكله إلى نفسه ، وجعل فقره بين عينيه ] [٤] و [٥].

٧٣ ـ [ ابن أبي البلاد ] [٦] ، وعن أبي عبد الله عليه‌السلام قال : إن العبد ليدعو ، فيقول الربّ عزّ وجلّ : يا جبرئيل احبسه بحاجته ، فأوقفها بين السماء والأرض شوقاً إلى صوته [٧].

٧٤ ـ وعن أبي عبد الله عليه‌السلام قال : إن الله عزّ وجلّ خلق طينة المؤمن من طينة الأنبياء ، فلن تخبث [٨] أبداً [٩].

٧٥ ـ عن صفوان الجمّال ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه‌السلام يقول : إن هلاك الرجل لَمِنْ ثلم الدين [١٠].

٧٦ ـ وعن أبي عبد الله عليه‌السلام قال : إن عمل المؤمن يذهب فيمهد له في الجنّة كما يرسل الرجل بغلامه فيفرش له ، ثم تلا : ( وَمَنْ عَمِلَ صَالحاً فَلاَنْفُسِهِمْ يمهَدُونَ [١١] ) [١٢].


[١] عنه في البحار : ٦٧ / ٦٦ ح ١٨.

[٢] عنه في البحار : ٦١ / ١٩١ ح ٥٩ وفيه الثلث بدل الثلاث ، وأخرجه في ج ٦١ / ١٧٧ ح ٤٠ عن الكافي : ٨ / ٩٠ ح ٥٨ بإسناده عن هشام بن سالم ، وفيه رأي المؤمن ورؤياه وذكر نحوه ( سقط هذا الحديث من ب ).

[٣] و [٤] سقط من النسخة ـ ب ـ.

[٥] عنه في اعلام الدين : ص ٢٢٩.

[٦] هكذا في ـ أ ـ وما بين المعقوفين ليس في النسخة ـ ب ـ.

[٧] أخرج في الوسائل : ٤ / ١١١٣ ح ٧ عن عدّة الداعي : ص ٢٥ عن جابر عن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله نحوه.

[٨] في النسخة ـ أ ـ ( تنجس ).

[٩] عنه في المستدرك : ١ / ١٦٨ ح ١ وأخرج نحوه في البحار : ٥ / ٢٢٥ ح ١ عن المحاسن ١ / ١٣٣ ح ٧ وفى البحار : ٦٧ / ٩٣ ح ١٢ عن الكافي : ٢ / ٣ ح ٣ مسنداً.

[١٠] عنه في اعلام الدين : ص ٢٧٠ وفيه : ان موت المؤمن.

[١١] الروم : ٤٤.

[١٢] عنه في البحار : ٦٧ / ٦٦ ح ٢٠.

نام کتاب : المؤمن نویسنده : الكوفي الأهوازي، الشيخ الحسين    جلد : 1  صفحه : 35
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست