[1] و «المغيض» ـ الموضع الذي يدخل فيه الماء فيغيب، ولعلّ المعنى أنَّه بحر العلوم والخيرات
فهي كامنة فيه، أو شبّهه ببحر في أطرافه مغايض، فإنَّ شيعتهم مغايض علومهم. [2] و «مجفوِّ أهلها» ـ أي إذا أتاه أهله ـ يجفونه ولا يطيعونه. [3] قوله _ عليه السلام _ : «هلعت» ـ أي صارت حريصة على إهلاك الناس. [4] قوله _ عليه السلام _ : «ولا يحور»ـ في بعض النسخ «ولا يخور» ـ إذا المنون اكسفت، و «الخور» ـ
الجبن. [5] و «المنون» ـ الموت. [6] و «الكماة» ـ بالضمِّ ـ جمع الكميِّ، وهو الشجاع أو لابس السلاح. [7] ويقال: «ظفر بعدوِّه» ـ فهو ظفر. [8] و «الضرغامة» ـ بالكسرـ الاَسد. [9] قوله _ عليه السلام _ : «حصد» ـ أي يحصد النّاس بالقتل. [10] قوله _ عليه السلام _ : «مخدش» ـ أي يخدش الكفّار ويجرحهم. [11] و «الذكر» من الرجال ـ بالكسر ـ القويُّ الشجاع الاَبيُّ. ذكره الفيروز آبادي، وقال: أعلا كلِّ شيء، وسيّد القوم. [12] و «القثم» كزفر الكثير العطاء. [13] وقال الجزريُّ: رجل «نشق» إذا كان يدخل في أُمور لا يكاد يخلص منها، وفي بعض النسخ ـ
باللاّم والباء ـ يقال: رجل لبق ككنف ـ أي حاذق بما عمل، وفي بعضها: شقَّ رأسه ـ أي جانبه. [14] و «الباذخ» ـ العالي المرتفع. [15] قوله _ عليه السلام _ :و« غارز مجده» ـ أي مجده الغارز الثابت، من غرز الشيء في الشيء ـ أي
أدخله وأثبته. [16] و «المحتد» ـ بكسر التاء ـ الاَصل. [17] وقوله _ عليه السلام _ : «ينوص» ـ صفة للصّارف.