مقاصد المتكلم لكن فهم مقصده لا يوجب كونه مكلفاً به، إلاّ إذا وجدت قرينة على أنّ كل من فهم مقصوده يصير مكلّفاً وإن لم يكن مقصوداً بالخطاب.
الثمرة الثانية: حجّية الإطلاقات لغير الموجودين
كانت الثمرة الأُولى تدور مدار حجية الظواهر على غير المخاطبين، وهذه الثمرة تدور على حجّية الإطلاقات عليهم.