responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملكية الدولة نویسنده : السند، الشيخ محمد    جلد : 1  صفحه : 64

عملك بما امر به رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله ثم تصير أعوانك و كتابك أهل ملتك و اذا صار أليك شيء واسيت به فقراء المؤمنين حتى تكون واحدا منهم كان ذا بذا و إلا فلا 12.

حتى في مورد الخوف يقيد الجواز بمواساة المؤمنين.

الرواية الثامنة

صحيحة الحلبي قال سئل ابو عبد اللّه عليه السلام عن رجل مسلم و هو في ديوان هؤلاء و هو يحب آل محمد صل اللّه عليه و آله و سلم و يخرج مع هؤلاء في بعثهم فيقتل تحت رايتهم قال: يبعثه اللّه على نيته 13.

و موردها الخروج معهم في الجهاد الابتدائي غاية الامر نيته يجب ان تكون اقامة العدل، كما في رواية اخرى مع التقييد بالخوف من دروس الاسلام لان في دروسه دروس ذكر محمد و آل محمد صلوات اللّه عليهم اجمعين.

و أما موثق عمار عن ابي عبد اللّه عليه السلام سئل عن اعمال السلطان يخرج فيه الرجل؟ قال: لا الا ان لا يقدر على شيء يأكل و لا يشرب و لا يقدر على حيلة فان فعل فصار في يده شيء فليبعث بخمسه الى اهل البيت 14.

فظاهرها اشتراط الحلية باخراج الخمس و استفاد المحقق الهمداني

نام کتاب : ملكية الدولة نویسنده : السند، الشيخ محمد    جلد : 1  صفحه : 64
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست