مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
دانشنامه
معاجم و لغة الفقه
ادبی
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الموسوعة الفقهية
نویسنده :
موسسه دائرة المعارف الفقه الاسلامي
جلد :
6
صفحه :
12
أَعْمالُهُمْ وَ فِي النَّارِ هُمْ خالِدُونَ»
[1]
).
6- «أُولئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ وَ لِقائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ»
[2]
).
7- «وَ لا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمالُكُمْ»
[3]
).
8- «أُولئِكَ لَمْ يُؤْمِنُوا فَأَحْبَطَ اللَّهُ أَعْمالَهُمْ»
[4]
).
9- «ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا ما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمالَهُمْ»
[5]
).
10- «وَ كَرِهُوا رِضْوانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمالَهُمْ»
[6]
).
11- «إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ صَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَ شَاقُّوا الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدى لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئاً وَ سَيُحْبِطُ أَعْمالَهُمْ»
[7]
).
ومن الثاني:
12- «وَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَنُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئاتِهِمْ»
[8]
).
13- «إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقاناً وَ يُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ»
[9]
).
14- «وَ مَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَ يَعْمَلْ صالِحاً يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئاتِهِ»
[10]
).
15- «إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبائِرَ ما تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ»
[11]
).
16- «إِنَّ الْحَسَناتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئاتِ»
[12]
).
رابعاً- مدلول الآيات في نظر الفقهاء:
البحث عن تحديد مدلول هذه الآيات من جهات ثلاث: أخلاقية وكلامية وفقهيّة. والغرض هنا هو الجهة الأخيرة، والإشارة إلى الجهة الثانية بمقدار الحاجة؛ لتوقّف الغرض عليها، وأمّا الجهة الاولى فهي وإن كانت في نفسها مهمّة- من جهة تأثير المعاصي والذنوب في محو آثار الطاعات الاخروية والدنيوية وكذا تأثير الطاعات في محو آثار الذنوب- إلّا أنّ لها محلّاً آخر
[13]
). ولا ريب في ظهور هذه الآيات في ثبوت الإحباط في الجملة بأي معنى يفسَّر، وكذا التكفير.
[1]
التوبة: 17.
[2]
الكهف: 105.
[3]
الحجرات: 2.
[4]
الأحزاب: 19.
[5]
محمّد: 9.
[6]
محمّد: 28.
[7]
محمّد: 32.
[8]
العنكبوت: 7.
[9]
الأنفال: 29.
[10]
التغابن: 9.
[11]
النساء: 31.
[12]
هود: 114.
[13]
انظر: الميزان 2: 174- 178.
نام کتاب :
الموسوعة الفقهية
نویسنده :
موسسه دائرة المعارف الفقه الاسلامي
جلد :
6
صفحه :
12
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir