responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ مدينة دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 48  صفحه : 250

أخبرناه أبو غالب بن البنّا ـ قراءة ـ عن أبي الفتح بن المحاملي ، أنبأنا أبو الحسن الدارقطني ، حدّثنا علي بن إبراهيم ، حدّثنا ابن فارس ، حدّثنا البخاري ، حدّثنا حميد النّسوي ، حدّثنا أبو أيوب الدمشقي ، حدّثنا عمرو بن بشر بن سرح القيسي [١] ، حدّثنا الوليد بن سليمان ابن أبي السائب ، عن فراس ، عن أبي سعيد الخير قال : سمعت رسول الله 6 قال : «توضؤا مما مسّت النار وغلت به المراجل والقدور» [١٠٤١٨].

كذا قال القيسي ، وهو العنسي بالعين والنون.

أنبأنا أبو الغنائم محمّد بن علي ، ثم حدّثنا أبو الفضل بن ناصر ، أنبأنا أحمد بن الحسن ، والمبارك بن عبد الجبّار ، ومحمّد بن علي ـ واللفظ له ـ قالوا : أنبأنا أبو أحمد ـ زاد أحمد : وأبو الحسين قالا : ـ أنبأنا أبو بكر ، أنبأنا أبو الحسن ، أنبأنا أبو عبد الله البخاري [٢] قال : فراس الشعباني عن أبي سعد الخير.

أخبرنا أبو الحسين [٣] الأبرقوهي ، وأبو عبد الله الأديب ـ إذنا ـ قالا : أنبأنا أبو القاسم ابن مندة ، أنبأنا أبو علي ـ إجازة ـ.

ح قال : وأنبأنا أبو طاهر بن سلمة ، أنبأنا علي بن محمّد.

قالا : أنبأنا أبو محمّد بن أبي حاتم قال [٤] :

فراس الشعباني روى عن أبي سعد [٥] الخير [٦] ، روى عنه الوليد بن سليمان بن أبي السائب ، سمعت أبي يقول ذلك.

أخبرنا أبو غالب بن البنّا ، أنبأنا أبو الحسين الصيرفي ، أنبأنا أبو القاسم بن عتّاب ، أنبأنا أحمد بن عمير ـ إجازة ـ.

ح وأخبرنا أبو القاسم بن السّوسي ، أنبأنا أبو عبد الله بن أبي الحديد ، أنبأنا أبو الحسن الرّبعي ، أنبأنا عبد الوهّاب الكلابي ، أنبأنا أحمد بن عمير ـ قراءة ـ قال :


[١] كذا بالأصل وت ، وهو تصحيف ، وسينبه المصنف في آخر الحديث إلى أن الصواب : العنسي.

[٢] التاريخ الكبير للبخاري ٧ / ١٣٨.

[٣] في التاريخ الكبير : أبي سعيد.

[٤] بالأصل : الحسن ، تصحيف ، والتصويب عن ت.

[٥] رواه ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل ٧ / ٩١.

[٦] كذا بالأصل وت ، وفي الجرح والتعديل : أبي سعيد الخير.

نام کتاب : تاريخ مدينة دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 48  صفحه : 250
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست