والشيعة ورقها ، فهل يخرج من الطّيّب إلّا الطّيّب؟ وأنا مدينة [١] وعليّ بابها ، فمن أرادها فليأت الباب» [٨٩٨٧].

أخبرنا أبو البركات الأنماطي ، أنا أبو بكر الشامي ، أنا أبو الحسن الشامي ، أنا يوسف بن أحمد ، أنا أبو جعفر العقيلي [٢] قال : لا يصح في هذا المتن حديث.

أنبأنا أبو علي المقرئ ، أنا أبو نعيم الحافظ [٣] ، نا أبو أحمد الغطريفي ، نا أبو الحسين [٤] بن أبي مقاتل ، نا محمّد بن عبيد بن عتبة ، نا محمّد بن علي الوهبي الكوفي ، نا أحمد بن عمران بن سلمة ـ وكان ثقة عدلا مرضيا ـ نا سفيان الثوري ، عن منصور ، عن إبراهيم ، عن علقمة ، عن عبد الله قال :

كنت عند النبي 6 فسئل عن علي فقال : «قسمت الحكمة عشرة أجزاء ، فأعطي عليّ تسعة أجزاء والناس جزءا واحدا» [٨٩٨٨].

أخبرنا أبو غالب بن البنّا ، أنا أبو محمّد الجوهري ، أنا أبو عمر بن حيّوية ، أنا أبو عبد الله الحسين بن علي الدهان ، نا محمّد بن عبيد بن [٥] عتبة الكندي ، نا أبو هاشم محمّد بن يعلى ـ يعني الوهبي ـ نا أحمد بن عمران بن سلمة بن عجلان ، مولى يحيى بن عبد الله ، عن سفيان بن سعيد ، عن منصور ، عن إبراهيم ، عن علقمة ، عن عبد الله قال :

كنت عند النبي 6 فسئل عن علي ، فقال : «قسمت الحكمة عشرة أجزاء ، فأعطي علي تسعة أجزاء ، والناس جزءا واحدا» [٨٩٨٩].

أخبرنا أبو القاسم بن السّمرقندي ، أنا أبو القاسم بن مسعدة ، أنا أبو عمرو عبد الرّحمن بن محمّد الفارسي ، أنا أبو أحمد بن عدي [٦] ، نا أحمد بن حمدون النيسابوري ، نا ابن بنت أسامة [٧] ـ هو جعفر بن هذيل ـ نا ضرار بن صرد ، نا يحيى [بن][٨]

[١] كذا بالأصل ، وم ، و «ز» ، والمختصر ، وفي م والمختصر : مدينة علي بابها ، وبدون «واو» قبل علي. وفي المطبوعة : أنا مدينة (العلم) وعلي بابها.

[٢] كذا بالأصل وم ، وفي المطبوعة : الفضيلي.

[٣] رواه أبو نعيم الحافظ في حلية الأولياء ١ / ٦٤ ـ ٦٥.

[٤] كذا بالأصل وم و «ز» والمطبوعة : وفي الحلية : أبو الحسن بن أبي مقاتل.

[٥] بالأصل : «عن» تصحيف ، والتصويب عن م ، و «ز».

[٦] رواه ابن عدي في الكامل في ضعفاء الرجال ٤ / ١٠١ ضمن ترجمة ضرار بن صرد الكوفي.

[٧] كذا بالأصل ، و «ز» ، والمطبوعة ، وعند ابن عدي : أبي أسامة ، وفي م : ابن بنت وسامة.

[٨] زيادة عن م وابن عدي.