responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ مدينة دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 24  صفحه : 421

وعبد الله بن مسعود ، وسلمان الفارسي ، وحذيفة بن اليمان ، وأبي موسى الأشعري ، وخالد بن الوليد ، وأبي سعيد الخدري وغيرهم.

روى عنه قيس بن مسلم ، ومخارق بن عبد الله ، وإسماعيل بن أبي خالد ، وسليمان بن ميسرة ، ومغيرة بن شبيل [١] الأحمسي ، وأبو قبيصة [٢] ، وعلقمة بن مرثد [٣].

أخبرنا أبو القاسم بن الحصين ، أنا أبو علي بن المذهب ، أنا أحمد بن جعفر ، نا عبد الله بن أحمد [٤] ، حدّثني أبي ، نا عبد الرّحمن بن مهدي ، عن سفيان ، عن علقمة بن مرثد ، عن طارق بن شهاب [٥] أن رجلا سأل رسول الله 6 ، وقد وضع رجله في الغرز : أيّ الجهاد أفضل؟ قال : «كلمة حقّ عند سلطان جائر» [٥٣٠٥].

أخبرنا أبو القاسم بن السّمرقندي ، أنا أحمد بن محمّد بن النّقّور ، أنا عيسى بن علي ، أنا عبد الله بن محمّد ، نا أحمد بن محمّد القطان ، نا أبو داود الحفري ، عن سفيان ، عن علقمة بن مرثد ، عن طارق بن شهاب ، قال : سئل رسول الله 6 : أي الجهاد أفضل؟ قال : «كلمة حقّ [٦] عند سلطان جائر» [٥٣٠٦].

أخبرنا أبو الحسن علي بن أحمد بن الحسن بن الموحّد ، أنا محمّد بن أحمد بن موسى الآبنوسي ، أنا أحمد بن محمّد بن عمران الجندي ، نا أبو القاسم البغوي ، نا محمّد بن بكّار ، نا قيس بن مسلم ، عن طارق بن شهاب قال : قال النبي 6 : «عليكم بألبان الإبل والبقر ، فإنها ترمّ [٧] من الشجر كله ، وهو دواء من كل داء» [٥٣٠٧].

المحفوظ في هذا الحديث طارق عن ابن مسعود عن النبي 6.

أخبرنا أبو محمّد هبة الله بن أحمد بن طاوس ، أنا محمّد بن أحمد بن علي ، أنبأ


[١] تقرأ بالأصل «شبل» والصواب عن تهذيب الكمال ، وترجمته فيه ١٨ / ٣٠٤.

[٢] هو صفوان بن قبيصة.

[٣] عن تهذيب الكمال وسير الأعلام وتاريخ الإسلام ، وبالأصل : «مزيد» خطأ وانظر ترجمته في سير الأعلام ٥ / ٢٠٦.

[٤] مسند الإمام أحمد ط دار الفكر ح رقم ١٨٨٥٣.

[٥] بالأصل : «سهل» خطأ والصواب ما أثبت عن مسند.

[٦] على هامش الأصل كتب : هكذا الرواية : كلمة عدل عند إمام.

[٧] أي تأكل (اللسان).

نام کتاب : تاريخ مدينة دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 24  صفحه : 421
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست