responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كتاب العين نویسنده : الخليل بن أحمد الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 275
قولهم: يعدو العرضنى والعرضنة وهو الذي يشتق [1] في عدوه، [ أي: يعترض ] [2] في شق. قال: [3] تعدو العرضنى خيلهم حواملا [4] أي: يعترض في شق [5]. ويروى: حراجلا، وأظنه عراجلا، أي: جماعات. وامرأة عرضنة، أي: ذهبت عرضا من سمنها وضخمها [6]. والعريض: الجدي إذا بلغ، ويروى: كاد ينزو، وجمعه عرضان. قال أبو الغريف الغنوي يصف ذئبا: [7] ويأكل المرجل من طليانه * ومن عنوق المعز أو عرضانه والعروض عروض الشعر، لان الشعر يعرض عليه، ويجمع أعاريض، وهو فواصل الانصاف. والعروض تؤنث. والتذكير جائز. والعروض طريق في عرض الجبل، وهو ما اعترض في عرض الجبل في مضيق، ويجمع [ على ] [8] عرض.

[1] يشتق الفرس في عدوه، أي: يذهب يمينا وشمالا. وفي اللسان (شقق): " وقد اشتق في عدوه كأنه يميل في أحد شقية.
[2] جاء في م: وفي (عدوه) شق. وهو تحريف ولا معني له.
[3] القائل هو رؤبة والرجز منسوب إلى رؤبة في التاج (عرض). وهو اللسان (عرجل) غير منسوب.
[4] في ط وس: خواجل. وجاء في اللسان (عرجل): " أنشد الازهري في ترجمة عرضن: تعدو العرضنى خيلهم. حراجلا. وقال: حراجل وعراجل: جماعات.
[5] يبدو أن هذه الفقرة هنا مقحمة.
[6] في ص وط وقد سقطت من س وم.
[7] الرجز في التاج (عرض) غير منسوب، وهو فيه مما أنشد الاصمعي.
[8] زيادة اقتضاها السياق. [ * ]

نام کتاب : كتاب العين نویسنده : الخليل بن أحمد الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 275
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست