responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 3  صفحه : 402
ودلها وغزلها، شكلت، كفرحت، فهي شكلة. وشكلة: امرأة. وشكل، بالضم: جمع العين الشكلاء، وجمع الأشكل من المياه ومن الكباش وغيرها. وشكل، محركة: أبو بطن، وابن حميد العبسي: صحابي وابنه شتير بن شكل: محدث. والشوكل: الرجالة، أو الميمنة، أو الميسرة، والناحية، والعوسجة. وكأمير الزبد المختلط بالدم يظهر على شكيم اللجام. والأشكال: حلي من لؤلؤ أو فضة يشبه بعضه بعضا، يقرط به النساء الواحد: شكل. والمشاكلة: الموافقة، كالتشاكل. وفيه أشكلة من أبيه، وشكلة، بالضم، وشاكل أي: شبه. وهذا أشكل به، أي: أشبه.
* الشلل، محركة: أن يصيب الثوب سواد ولا يذهب بغسله والطرد، كالشل، شله فانشل، واليبس في اليد، أو ذهابها، شلت تشل، بالفتح، شلا وشللا، وأشلت وشلت مجهولين، ورجل أشل، وقد أشل يده. ولا شللا ولا شلال، كقطام، أي: لا تشلل يدك. وعين شلاء: قد ذهب بصرها. والشليل، كأمير: د، ومسح من صوف أو شعر، يجعل على عجز البعير من وراء الرحل والغلالة تلبس تحت الدرع، والدرع الصغيرة تحت الكبيرة، أو عام، ج: شلة، بالكسر، ومجرى الماء في الوادي، أو وسطه، والنخاع، وطرائق طوال من لحم تكون ممتدة مع الظهر، وجد جرير بن عبد الله البجلي وشليل بن مهلهل: شيخ للحافظ عبد المؤمن الدمياطي. وكزبير: ابن إسحاق الزنبقي. وأبو الشليل النفاثي: لص شاعر من بني كلاب. وحمار مشل، بكسر الميم: كثير الطرد. ورجل مشل وشلول كصبور وعنق وصرد وبلبل وفدفد: خفيف في الحاجة سريع، حسن الصحبة، طيب النفس. وشلشل، كبلبل، ومتشلشل: قليل اللحم، خفيف فيما أخذ فيه. والشلشلة: قطران الماء. وماء شلشل، كفدفد، ومتشلشل: متتابع القطر، وكذلك الدم. وشلشل السيف الدم، وتشلشل به: صبه. وشلشل بوله، وبه شلشلة وشلشالا: فرقه وأرسله منتشرا، والاسم: الشلشال، بالفتح. وشلت العين دمعها: أرسلته والشلة بالضم: النية، أو النية في السفر، والأمر البعيد تطلبه، ويفتح. وكمحدث: الحمار النهار في العناية بأتنه وكمعظم: جبل يهبط منه إلى قديد. وانشل السيل: ابتدأ في الاندفاع قبل أن يشتد، والمطر: انحدر. والشلول من إناث الإبل والشاء نحو الناب، وماء لبني العجلان.
* الشمال: ضد اليمين، كالشيمال والشملال بكسرهن، ج: أشمل وشمائل وشمل وشمال، بلفظ الواحد. وشمل به: أخذ ذات الشمال والشمال: الطبع، ج: شمائل، والشؤم، وبالفتح ويكسر: الريح التي تهب من قبل الحجر، أو ما استقبلك عن يمينك وأنت مستقبل، والصحيح أنه ما مهبه بين مطلع الشمس وبنات نعش، أو من مطلع النعش إلى مسقط النسر الطائر، ويكون اسما وصفة، ولا تكاد تهب ليلا، كالشيمل والشأمل، بالهمز، والشمل محركة وتسكن ميمه، والشمأل، بالهمز، وقد تشد لامه، والشومل، كجوهر وكصبور وكأمير، ج


نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 3  صفحه : 402
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست