responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 3  صفحه : 228
خفقا وخفقانا، محركة: اضطربت وتحركت، وكذا السراب، كاختفق، وحرك رؤبة الفاء منه في قوله: مشتبه الأعلام لماع الخفق ضرورة. وخفق النجم يخفق خفوقا: غاب، وفلان: حرك رأسه إذا نعس كأخفق، والليل: ذهب أكثره، والطائر: طار، والناقة: ضرطت، فهي خفوق، وفلانا بالسيف يخفقه ويخفقه: ضربه ضربة خفيفة. وأيام الخافقات أيام تناثرت بها النجوم زمن أبي العباس وأبي جعفر والخافقان: ع، والمشرق والمغرب، أو أفقاهما، لأن الليل والنهار يختلفان فيهما، أو طرفا السماء والأرض أو منتهاهما. وخوافق السماء: التي تخرج منها الرياح الأربع. وكمنبر: السيف العريض وكمكنسة: الدرة، أو سوط من خشب. والخفقة، بالكسر: شئ يضرب به نحو سير أو درة، والمفازة الملساء ذات آل ورجل خفاق القدم: صدر قدمه عريض. وامرأة خفاقة الحشى: خميصته. والخفاقة: الدبر. والخفقان، محركة: اضطراب القلب، وهو خفقة تأخذ القلب. والمخفوق: ذو الخفقان، والمجنون. وفرس خفق، ككتف وفرحة ورطب ورطبة: أقب، ج: خفقات وخفقات وخفاق، وربما كان الخفوق خلقة وربما كان من الضمور، وربما كان من الجهد. وأخفق الطائر: ضرب بجناحيه، والرجل بثوبه: لمع به والنجوم: تولت للمغيب، والرجل: غزا ولم يغنم، والصائد: رجع ولم يصد، وفلانا: صرعه. وطلب حاجة فأخفق: لم يدركها. وكمحدث: ع.
* الإخقيق، كإزميل وأسبوع: الشق في الأرض ج: أخاقيق، كالخق، ج: أخقاق وخقوق، وقيل: جمع الجمع: أخاقيق. وخق الفرج يخق خقيقا: صوت، والقدر: غلى فصوت. والخقوق: الأتان الواسعة الدبر، والتي يسمع صوت حيائها، وكذا المرأة، كالخقاقة. وأخقت البكرة: اتسع خرقها عن المحور، واتسعت النعامة عن موضع طرفها من الزرنوق، والفرج: صوت عند الجماع.
* الخلق: التقدير. والخالق، في صفاته تعالى: المبدع للشئ المخترع على غير مثال سبق، وصانع الأديم ونحوه. وخلق الإفك: افتراه، كاختلقه وتخلقه، والشئ: ملسه ولينه والكلام وغيره: صنعه، والنطع، والأديم خلقا وخلقة، بفتحهما: قدره وحزره، أو قدره قبل أن يقطعه فإذا قطعه قيل: فراه، والعود: سواه، كخلقه. وخلق، كفرح وكرم: املاس. حجر أخلق، وصخرة خلقاء وككرم: صار خليقا، أي: جديرا، والمرأة خلاقة: حسن خلقها. وقصيدة مخلوقة: منحولة. وخوالقها في قول لبيد، أي: جبالها الملس. والخليقة: الطبيعة، والناس، كالخلق، والبهائم، والبئر ساعة تحفر. والخلائق: قلات بذروة الصمان، تمسك ماء السماء. وكسفينة: ع بالحجاز، وماء بين مكة واليمامة وامرأة الحجاج بن مقلاص: محدثة. وخلق الثوب، كنصر وكرم وسمع، خلوقة وخلقا، محركة بلي. ومخلقة بذلك


نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 3  صفحه : 228
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست