responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 3  صفحه : 195
ونحوه ولحسه والتحف به: تغطى. وككتاب: ما يلتحف به، وزوجة الرجل، واللباس فوق سائر اللباس من دثار البرد ونحوه، كالملحفة والملحف، بكسرهما. وكأمير أو زبير: فرس لرسول الله، صلى الله عليه وسلم كأنه كان يلحف الأرض بذنبه، أهداه له ربيعة بن أبي البراء. ولحف في ماله، كعني، لحفة: ذهب منه شئ واللحف، بالكسر: أصل الجبل، وصقع في أصل جبال همذان ونهاوند، وواد بالحجاز عليه قريتان جبلة والستار، ومن الاست: شقها. و " هو أفلس من ضارب لحف استه ": لأنه لا يجد ما يلبسه، فتقع يده على شعب استه. واللحفة: حالة الملتحف. وألحف عليه: ألح، وبه: أضر، وظفره استأصله، ومشى في لحف الجبل وجرإزاره على الأرض خيلاء، كلحف تلحيفا. ولاحفه: كانفه ولازمه. وتلحف: اتخذ لحافا.
* اللخف: الزبد الرقيق، والضرب الشديد، وبهاء: الاست، وسمة. ولخفه، كمنعه: أوسع وسمه واللخيفة: الخزيرة. وككتاب: حجارة بيض رقاق، واحدها: لخفة، بالفتح. وكأمير أو زبير: فرس للنبي صلى الله عليه وسلم، أو هو بالحاء، وتقدم.
* اللصف، محركة: الأصف، أو أذن الأرنب، ورقه كورق لسان الحمل، وأدق وأحسن، زهره أزرق فيه بياض، وله أصل ذو شعب، إذا قلع وحك به الوجه حمره وحسنه وجنس من التمر، وبركة بين المغيثة والعقبة، ويبس الجلد ولزوقه. وكقطام وسحاب، ويكسر جبل لتميم. واللاصف: الإثمد. واللصف: الرصف. والصيف: البريق. وتلصف، كتنصر: تبرق.
* لطف كنصر، لطفا بالضم: رفق ودنا، والله لك: أوصل إليك مرادك بلطف. وككرم لطفا ولطافة: صغر ودق فهو لطيف. واللطيف: البر بعباده، المحسن إلى خلقه بإيصال المنافع إليهم برفق ولطف، أو العالم بخفايا الأمور ودقائقها، ومن الكلام: ما غمض معناه، وخفي. واللطف، بالضم من الله: التوفيق، وبالتحريك الاسم منه، واليسير من الطعام وغيره، وبهاء: الهدية. وكسكران: الملاطف. واللواطف من الأضلاع ما دنا من صدرك. وألطفه بكذا: بره، وفلان بعيره: أدخل قضيبه في حياء الناقة، والشئ بجنبه: ألصقه، كاستلطفه. والملاطفة: المبارة. وتلطفوا وتلاطفوا: رفقوا.
* - العف الأسد أو البعير: ولغ الدم، أو حرد وتهيأ للمساورة، كتلعف، أو نظر، ثم أغضى، ثم نظر.
* - اللغيف، كأمير: من يأكل مع اللصوص، ويحفظ ثيابهم، ولا يسرق معهم، وخاصة الرجل ودخلله، ج: لغفاء. ولغف الإدام، كفرح: لقمه. واللغيفة: العصيدة. والإلغاف: الإلعاف، والإسراع، وقبح المعاملة، والجور، والتلقيم. والتلغف: التلعف ولاغفه: صادقه، والمرأة: قبلها. واللغفة، بالضم: اللقمة. وألغف: صار لغيفا للصوص، أو الملغفة: القوم يكونون لصوصا لا حمية لهم.
* لفه: ضد نشره كلففه، والكتيبتين: خلط بينهما بالحرب، وفلانا حقه: منعه، وفي الأكل


نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 3  صفحه : 195
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست