responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 3  صفحه : 161
الصحيفة والصحيفة الكتاب ج: صحائف، وصحف ككتب نادرة، لأن فعيلة لا تجمع على فعل. وكأمير: وجه الأرض. وككتاب: مناقع صغار للماء، ج: ككتب. والصحفي، محركة: من يخطئ في قراءة الصحيفة، وبضمتين لحن. والمصحف، مثلثة الميم، من أصحف، بالضم: أي: جعلت فيه الصحف. والتصحيف: الخطأ في الصحيفة، وقد تصحف عليه.
* - الصخف، كالمنع: حفر الأرض بالمصخفة للمسحاة، ج: مصاخف.
* الصدف، محركة: غشاء الدر، الواحدة: بهاء، ج: أصداف، وكل شئ مرتفع من حائط ونحوه، وموضع الوابلة من الكتف، وة قرب قيروان، ولحمة تنبت في الشجة عند الجمجمة، كالغضاريف، ولقب ولد نوح بن عبد الله بن سيف البخاري، وفي الفرس: تداني الفخذين، وتباعد الحافرين في التواء في الرسغين، أو ميل في الحافر أو الخف إلى الشق الوحشي فإن مال إلى الإنسي فهو أقفد. وكجبل وعنق وصرد وعضد: منقطع الجبل، أو ناحيته، وقرئ بهن أو الصدفان هاهنا: جبلان متلازقان بيننا وبين يأجوج ومأجوج. والصدفان، بضمتين خاصة: ناحيتا الشعب أو الوادي. وكصرد: طائر، أو سبع. وصدف عنه يصدف: أعرض، وفلانا: صرفه، كأصدفه، وفلان يصدف ويصدف صدفا وصدوفا: انصرف، ومال. والصدوف: المرأة تعرض وجهها عليك ثم تصدف، والأبخر، وبلا لام: علم لهن. وصادف: فرس قاسط الجشمي، وفرس عبد الله بن الحجاج الثعلبي. وككتف بطن من كندة ينسبون اليوم إلى حضرموت، وهو صدفي، محركة، وينسب إليه النجائب. وصادفه: وجده، ولقيه. وتصدف عنه: أعرض.
* - صردف، كجعفر: د شرقي الجند، منه: إسحاق بن يعقوب الفرضي الصردفي.
* الصرف في الحديث: التوبة. والعدل: الفدية، أو هو النافلة، والعدل: الفريضة، أو بالعكس أو هو الوزن، والعدل: الكيل، أو هو الاكتساب، والعدل: الفدية، أو الحيلة، ومنه: (فما يستطيعون صرفا ولا نصرا)، أي: ما يستطيعون أن يصرفوا عن أنفسهم العذاب، ومن الدهر: حدثانه، ونوائبه، والليل والنهار، وهما: صرفان، ويكسر. وصرف الحديث: أن يزاد فيه ويحسن، من الصرف في الدراهم، وهو فضل بعضه على بعض في القيمة، وكذلك صرف الكلام. وله عليه صرف: شف وفضل، وهو من: صرفه يصرفه، لأنه إذا فضل صرف عن أشكاله. والصرفة: منزلة للقمر، نجم واحد نير يتلو الزبرة سمي لانصراف البرد بطلوعها، وخرزة للتأخيذ، وناب الدهر الذي يفتر، والقوس فيها شامة سوداء لا تصيب سهامها إذا رميت، وأن تحلب الناقة غدوة فتتركها إلى مثلها من أمس. وصرفه يصرفه: رده، والكلبة صروفا وصرافا، بالكسر: اشتهت الفحل، وهي صارف، والشراب: لم يمزجها وهو مصروف والبكرة


نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 3  صفحه : 161
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست