responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 2  صفحه : 224
وضرب من المشط، وضرب من القلائد، وصنم قديم وعين ماء، وأبو بطن، وسمت: عبد شمس، ونص أبو علي على منعه للتعريف والتأنيث، وأضيف إلى شمس السماء، لأنهم كانوا يعبدونها. والنسبة: عبشمي. وأما عبشمس بن سعد بن زيد مناة، فأصله عب شمس، أي حبها، أي: ضوءها، والعين مبدلة من الحاء، كما في عب قر، وهو البرد، وقد يخفف، وإما أصله: عب ء شمس، بالهمز، أي: نظيرها وعدلها. وعين شمس: ع بمصر بالمطرية. والشمستان: مويهتان في جوف غريض، وهي قنة منقادة في طرف النير نير بني غاضرة. والشميستان: جنتان بإزاء الفردوس. والشماس، كشداد: من رؤوس النصارى الذي يحلق وسط رأسه لازما للبيعة ج: شمامسة، وجد ثابت بن قيس الصحابي. والشماسية: محلة بدمشق، وع قرب رصافة بغداد. وشمس يومنا يشمس ويشمس وشمس، كسمع، وأشمس: صار ذا شمس. وشمس الفرس شموسا وشماسا: منع ظهره، فهو شامس وشموس، من شمس وشمس. والشموس: الخمر، وبنت أبي عامر عبد عمرو الراهب، وبنت عمرو بن حزام، وبنت مالك بن قيس، وبنت النعمان: صحابيات، وفرس للأسود بن شريك، وليزيد بن خذاق، ولسويد بن خذاق، ولعبد الله بن عامر القرشي، ولشبيب بن جراد أحد بني الوحيد، وهضبة صعبة المرتقى. وشمس له: أبدى له عداوة. والتشميس: بسط الشئ في الشمس، وعبادة الشمس. والمتشمس: القوي الشديد، والبخيل غاية، والمنتصب للشمس، ووالد أسيد التابعي. وشماسة، كثمامة، ويفتح: اسم. وشامستان: ة. وجزيرة شامس: من الجزائر اليونانية، ويقال: إنها فوق الثلاث مئة جزيرة.
* - أشناس، بالفتح: اسم، وع بساحل بحر فارس.
* الشوس، محركة: النظر بمؤخر العين تكبرا أو تغيظا، كالتشاوس، أو تصغير العين، وضم الأجفان للنظر، وقد شوس، كفرح، وشاس يشاس، وهو أشوس، من شوس. والشوس في السواك: الشوص. وذو شويس، مصغرا: ع. وماء مشاوس: قليل، لم تكد تراه في البئر قلة أو بعد غور.
* (فصل الصاد) *.
* صفاقس، بفتح الصاد وضم القاف: د بإفريقية على البحر، شربهم من الآبار.
* (فصل الضاد) *.
* ضبست نفسه، كفرح: لقست، وخبثت. والضبس، ككتف: الشكس العسر، كالضبيس، والداهية، والخب. وهو ضبس شر، بالكسر، وضبيسه: صاحبه. والضبيس: الثقيل البدن والروح، والجبان، والأحمق الضعيف البدن. والضبس: الإلحاح على الغريم.
* الضرس، كالضرب: العض الشديد بالأضراس، واشتداد الزمان، وصمت يوم إلى الليل، وأن يفقر أنف البعير بمروة، ثم يوضع عليه وتر أو قد، ليذلل به، والأرض التي نباتها ههنا وههنا، وبالكسر: السن، مذكر ج:


نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 2  صفحه : 224
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست