responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مكاتيب الرسول(ص) نویسنده : الأحمدي الميانجي، الشيخ علي    جلد : 1  صفحه : 123

فاختلقوا لهم فضائل و مناقب لا تحصى، اثباتا لهذه النزعة الجديدة من جانب، و نحتوا قصصا تأريخية لا تتضمن مثالبهم في تأريخ الإسلام من جانب آخر، فبعد مضي جيل من الناس انقلب تأريخ الإسلام فصار الجبان شجاعا و المنافق مؤمنا مخلصا ناصحا و البخيل سخيا و هكذا، و إذا أردت الوقوف على هذه الحقيقة المؤلمة فراجع الغدير سيما مباحث سلسلة الكذابين و قائمة الموضوعات، و النصائح الكافية: 91 و ابن أبي الحديد 46- 41: 11 و أضواء على السنة المحمدية: 118 و ما بعدها و المعيار و الموازنة: 206 و 222 و السنة قبل التدوين 185 و ما بعدها و حياة الامام الحسن للقرشي 143: 2 و ما بعدها.

كتاب الوحي:

1- أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (صلوات الله عليه)، فإنه كان يكتب الوحي من بدء(1)نزوله، و هو الذي كتب القرآن كله بإملاء رسول الله ((صلى الله عليه و آله)) و خطه بيده الشريفة.

و ذكر ابن النديم في ذكر الجماع للقرآن على عهد النبي ((صلى الله عليه و آله)) علي بن أبي طالب (سلام الله عليه)(2).


(1) راجع التراتيب 114: 1 و المناقب 226: 2 و البداية و النهاية 339: 5 و 145: 7 و الكامل لابن الأثير 2:

312 و العقد الفريد 161: 4 و اليعقوبي 69: 2 و ابن أبي الحديد 338: 1 و فتح الباري 22: 9 و تاريخ الخميس 181: 2 و الوزراء و الكتاب للجهشياري: 12 و الطبري 173: 3 و حياة الحيوان للدميري 1:

55 و بهجة المحافل 161: 2 و المفصل في أخبار العرب 120: 8 و 131 و المعجم الكبير للطبراني 5:

114 و صبح الأعشى 92: 1.

(2) المصدر: 41 و في حقائق حول القرآن للعلامة جعفر مرتضى العاملي (المخطوط): 153 عنه و عن الزنجاني و الرافعي و ابن كثير و السيد الأمين و شرح النهج للمعتزلي 27: 1 و تفسير القمي 451: 2 و البحار 48: 89 عنه و الوافي 274: 5 عنه أيضا و تفسير الصراط المستقيم 366: 1 (الهامش) و المناقب لابن شهرآشوب 40: 2 و الإستيعاب 224: 3 هامش الاصابة و أسد الغابة 216: 4 و عن تفسير القرآن العظيم لابن كثير 8: 4/ الذيل 8 و التمهيد 225: 1.

نام کتاب : مكاتيب الرسول(ص) نویسنده : الأحمدي الميانجي، الشيخ علي    جلد : 1  صفحه : 123
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست