نام کتاب : مدينة معاجز الأئمة الإثني عشر و دلائل الحجج على البشر نویسنده : البحراني، السيد هاشم جلد : 4 صفحه : 417
بذبحه، ففعلوا، و شووه و أكلوا لحمه و لم يكسروا له عظاما، ثمّ أمر أن يوضع بجلده و تطرح عظامه وسط الجلد، فقام الغزال حيّا [يرعى] [1]. [2]
الحادي و التسعون معرفته- (عليه السلام)- منطق الذئب
1401/ 149- الراوندي: أنّ زين العابدين- (عليه السلام)-، كان يخرج إلى ضيعة [له] [3] فإذا (هو) [4] بذئب (مطلق) [5] أمعط [6] أعبس قد قطع على الصادر و الوارد، فدنا منه و وعوع [7].
[2] الخرائج: 2/ 583 ح 1 و عنه البحار: 18/ 7 ح 7 و قطعة منه في إثبات الهداة: 1/ 377 ح 530 و أخرجه في البحار 36/ 64 ح 3 عن تأويل الآيات: 2/ 629 و كشف الغمّة 1/ 321 مع إختلاف.
و روى صدره في بصائر الدرجات: 269 ح 2 بإسناده إلى الثمالي، عنه البحار: 17/ 136 ح 18 و ج 27/ 29 ح 1.
و روى ذيله في بصائر الدرجات: 273 ح 4 باسناده إلى الرسول الأعظم- (صلى اللّه عليه و آله)- و عنه البحار: 18/ 6 ح 5 و إثبات الهداة: 1/ 599 ح 1 و 2.
و قد تقدم صدره في المعجزة: 69 من معاجز الإمام الحسين- (عليه السلام)-.