responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير الجلالين نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 376
(89) * (ولقد صرفنا) * بينا * (للناس في هذا القرآن من كل مثل) * صفة لمحذوف أي مثلا من جنس كل مثل ليتعظوا * (فأبى أكثر الناس) * أي أهل مكة * (إلا كفورا) * جحودا للحق (90) * (وقالوا) * عطف على أبى * (لن نؤمن لك حتى تفجر لنا من الأرض ينبوعا) * عينا ينبع منها الماء (91) * (أو تكون لك جنة) * بستان * (من نخيل وعنب فتفجر الأنهار خلالها) * وسطها * (تفجيرا) * (92) * (أو تسقط السماء كما زعمت علينا كسفا) * قطعا * (أو تأتي بالله والملائكة قبيلا) * مقابلة وعيانا فنراهم (93) * (أو يكون لك بيت من زخرف) * ذهب * (أو ترقى) * تصعد * (في السماء) * بسلم * (ولن نؤمن لرقيك) * لو رقيت فيها * (حتى تنزل علينا) * منها * (كتابا) * فيه تصديقك * (نقرؤه قل) * لهم * (سبحان ربي) * تعجب * (هل) *
ما * (كنت إلا بشرا رسولا) * كسائر الرسل ولم يكونوا يأتون بآية إلا بإذن الله
(94) * (وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى إلا أن قالوا) * أي قولهم منكرين * (أبعث الله بشرا رسولا) * ولم يبعث ملكا
(95) * (قل) * لهم * (لو كان في الأرض) * بدل البشر * (ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا) * إذ لا يرسل إلى قوم رسول إلا من جنسهم ليمكنهم مخاطبته والفهم عنه
(96) * (قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم) * على صدقي * (إنه كان بعباده خبيرا بصيرا) * عالما ببواطنهم وظواهرهم
(97) * (ومن يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد لهم أولياء) * يهدونهم * (من دونه ونحشرهم يوم القيامة) * ماشين * (على وجوههم عميا وبكما وصما مأواهم جهنم كلما خبت) *
سكن لهبا * (زدناهم سعيرا) * تلهبا واشتعالا
(98) * (ذلك جزاؤهم بأنهم كفروا بآياتنا وقالوا) * منكرين للبعث * (أئذا كنا عظاما ورفاتا أئنا لمبعوثون خلقا جديدا) *
(99) * (أولم يروا) * يعلموا * (أن الله الذي خلق السماوات والأرض) * مع عظمهما * (قادر على أن يخلق مثلهم) * أي الأناسي في الصغر * (وجعل لهم أجلا) * للموت والبعث * (لا ريب فيه فأبى الظالمون إلا كفورا) * جحودا له

نام کتاب : تفسير الجلالين نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 376
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست