نام کتاب : شرح نهج البلاغة نویسنده : ابن ابي الحديد جلد : 20 صفحه : 335
1- -838 ما يسرني أني كفيت أمر الدنيا كله لأني أكره عادة العجز.1- -839 اجتماع المال عند الأسخياء أحد الخصبين و اجتماع المال عند البخلاء أحد الجدبين.1- -840 من عمل عمل أبيه كفي نصف التعب.1- -841 المصطنع إلى اللئيم كمن طوق الخنزير تبرا و قرط الكلب درا و ألبس الحمار وشيا و ألقم الأفعى شهدا.1- -842 الحازم إذا أشكل عليه [1] الرأي بمنزلة من أضل لؤلؤة فجمع ما حول مسقطها من التراب ثم التمسها حتى وجدها و لذلك الحازم يجمع وجوه الرأي في الأمر المشكل ثم يضرب بعضه ببعض حتى يخلص إليه الصواب.1- -843 الأشراف يعاقبون بالهجران لا بالحرمان.1- -844 الشح أضر على الإنسان من الفقر لأن الفقير إذا وجد اتسع و الشحيح لا يتسع و إن وجد.1- -845 أحب الناس إلى العاقل أن يكون عاقلا عدوه لأنه إذا كان عاقلا كان منه في عافية.1- -846 عليك بمجالسة أصحاب التجارب فإنها تقوم عليهم بأغلى الغلاء و تأخذها منهم بأرخص الرخص.1- -847 من لم يحمدك على حسن النية لم يشكرك على جميل العطية.1- -848 لا تنكحوا النساء لحسنهن فعسى حسنهن أن يرديهن و لا لأموالهن