نام کتاب : شرح نهج البلاغة نویسنده : ابن ابي الحديد جلد : 20 صفحه : 334
1- -827 ليس ينبغي أن يقع التصديق إلا بما يصح و لا العمل إلا بما يحل و لا الابتداء إلا بما تحسن فيه العاقبة.1- -828 الوحدة خير من رفيق السوء.1- -829 لكل شيء صناعة و حسن الاختبار صناعة العقل.1- -830 من حسدك لم يشكرك على إحسانك إليه.1- -831 البغي آخر مدة الملوك.1- -832 لأن يكون الحر عبدا لعبيده خير من أن يكون عبدا لشهواته.1- -833 من أمضى يومه في غير حق قضاه أو فرض أداه أو مجد بناه أو حمد حصله أو خير أسسه أو علم اقتبسه فقد عق يومه.1- -834 أرسل إليه عمرو بن العاص يعيبه بأشياء منها أنه يسمي 2حسنا و 3حسينا ولدي 14رسول الله ص فقال 14لرسوله قل للشانئ ابن الشانئ لو لم يكونا ولديه لكان أبتر كما زعمه أبوك.1- -835 قال معاوية لما قتل عمار و اضطرب أهل الشام لرواية عمرو بن العاص كانت لهم تقتله الفئة الباغية إنما قتله من أخرجه إلى الحرب و عرضه للقتل فقال 1أمير المؤمنين ع 14فرسول الله ص إذن قاتل حمزة .1- -836 هذا يدي يعني محمد بن الحنفية و هذان عيناي يعني 2حسنا و 3حسينا و ما زال الإنسان يذب بيده عن عينيه قالها لمن قال له إنك تعرض 14محمدا للقتل و تقذف به في نحور الأعداء دون أخويه.1- -837 شكرت الواهب و بورك لك في الموهوب و رزقت خيره و بره خذ إليك أبا الأملاك قالها لعبد الله بن العباس لما ولد ابنه علي بن عبد الله .
نام کتاب : شرح نهج البلاغة نویسنده : ابن ابي الحديد جلد : 20 صفحه : 334