responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ينابيع المودة لذو القربى نویسنده : القندوزي، سليمان بن ابراهيم    جلد : 2  صفحه : 442

هذه الآية:

نحن الناس المحسودون‌ [1] و اللّه. غ

الآية السابعة وَ مََا كََانَ اَللََّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَ أَنْتَ فِيهِمْ [2]

أشار صلّى اللّه عليه و آله و سلّم الى وجود ذلك المعنى في أهل بيته، و أنّهم أمان لأهل الأرض كما كان‌[هو]صلّى اللّه عليه و آله و سلّم أمانا لهم.

و في ذلك أحاديث كثيرة، منها:


216

النجوم أمان لأهل السماء و أهل بيتي أمان لأمّتي. (أخرجه جماعة) .


217

و في رواية: ... و أهل بيتي أمان لأهل الأرض، فاذا هلك أهل بيتي جاء أهل الأرض من الآيات ما كانوا يوعدون.


218

و في أخرى لأحمد: النجوم أمان لأهل السماء، و أهل بيتي أمان لأهل الأرض‌ [3] ، فاذا ذهب النجوم ذهب أهل السماء، و إذا ذهب أهل بيتي ذهب أهل الأرض.


219

و في رواية صحّحها الحاكم على شرط الشيخين:


[1] لا يوجد في الصواعق.

[2] الأنفال/33.

[216] الصواعق المحرقة: 152 الباب الحادي عشر-الفصل الأول.

[217] المصدر السابق.

[218] المصدر السابق.

[3] لا يوجد في الصواعق: «النجوم أمان... لأهل الأرض» .

[219] المصدر السابق.

نام کتاب : ينابيع المودة لذو القربى نویسنده : القندوزي، سليمان بن ابراهيم    جلد : 2  صفحه : 442
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست