responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معاني الأخبار نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 339

٤ ـ حدثنا أبي ـ رحمه‌الله ـ قال : حدثنا سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن عيسى عن أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي قال : قال أبو الحسن عليه‌السلام في قول الله عزوجل : « ثم ليقضوا تفثهم وليوفوا نذورهم » قال : التفث تقليم الأظفار وطرح الوسخ وطرح الاحرام عنه.

٥ ـ حدثنا أبي ـ رحمه‌الله ـ قال : حدثنا سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن القاسم بن محمد ، عن أبان بن عثمان ، عن أبي بصير ، قال : سألت أبا عبد الله عليه‌السلام عن قول الله عزوجل : « ثم ليقضوا تفثهم » فقال : ما يكون من الرجل في حال إحرامه فإذا دخل مكة طاف وتكلم بكلام طيب فإن ذلك كفارة لذلك الذي كان منه.

٦ ـ حدثنا المظفر بن جعفر بن المظفر العلوي ـ رحمه‌الله ـ قال : حدثنا جعفر بن محمد بن مسعود ، عن أبيه ، عن حمدويه ، قال : حدثنا محمد بن عبد الحميد ، عن أبي جميلة ، عن عمرو بن حنظلة ، عن أبي عبد الله عليه‌السلام قال : سألته عن التفث. قال : هو حفوف الرأس.

٧ ـ حدثنا المظفر بن جعفر بن المظفر العلوي ـ رحمه‌الله ـ قال : حدثنا جعفر بن محمد بن مسعود ، عن أبيه ، قال : حدثنا محمد بن نصير [١] ، قال : حدثنا محمد بن عيسى ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد بن عثمان ، عن الحلبي ، عن أبي عبد الله عليه‌السلام قال : سألته عن التفث فقال : هو الحلق وما في جلد الانسان.

٨ ـ حدثنا المظفر بن جعفر بن المظفر العلوي ، قال : حدثنا جعفر بن محمد بن مسعود ، عن أبيه ، قال : حدثنا إبراهيم بن علي ، عن عبد العظيم بن عبد الله الحسني ، عن الحسن بن محبوب ، عن معاوية بن عمار ، عن أبي عبد الله عليه‌السلام في قول الله عزوجل : « ثم ليقضوا تفثهم » قال : هو الحفوف والشعث ، قال : ومن التفث أن تتكلم في إحرامك بكلام قبيح فإذا دخلت مكة فطفت بالبيت وتكلمت بكلام طيب كان ذلك كفارته.

٩ ـ حدثنا أبي ـ رحمه‌الله ـ قال : حدثنا أحمد بن إدريس ، قال : حدثنا محمد بن أحمد ، عن موسى بن عمر ، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع ، عن إبراهيم بن مهزم ، عمن يرويه


[١] في بعض النسخ [ محمد بن أبي بصير ].

نام کتاب : معاني الأخبار نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 339
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست