[1]. في بعض النسخ« وجهان عام و خاصّ» و قوله« قد
كان يكون» اسم كان ضمير الشأن و« يكون» تامة و هي مع اسمها الخبر، و« له وجهان»
نعت للكلام لانه في حكم النكرة او حال منه.
[3]. كذا و في الخصال و الكافي« فيشتبه على من لا
يعرف و لم يدر».
[4]. الطارى هو الغريب الذي أتاه عن قريب من غير
انس به و بكلامه، و انما كانوا يحبون قدومهما اما لاستفهامهم و عدم استعظامهم
إيّاه او لانه صلّى اللّه عليه و آله كان يتكلم على وفق عقولهم فيوضحه حتّى يفهم
غيرهم( قاله العلّامة المجلسيّ ره).
[5]. الدخلة: المرة من الدخول، و اخلاه و به و
معه: اجتمع معه في خلوة.