responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سعد السعود للنفوس نویسنده : السيد بن طاووس    جلد : 1  صفحه : 221

لا ينفع مع إقامة الحجج و هو سم قاتل‌

[فيما نذكره من مجلد لم يذكر اسم مصنفه‌]

فيما نذكره من مجلد لم يذكر اسم مصنفه أوله عن ابن عباس نذكر منه من رابع سطر من قائمة منه بلفظه- وَ مِنْ قَوْمِ مُوسى‌ أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِ‌ يأمرون بالحق- وَ بِهِ‌ و بالحق‌ يَعْدِلُونَ‌ يعملون و هم الذين من ورائهم الرسل- وَ قَطَّعْناهُمُ‌ و فرقناهم‌ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْباطاً أُمَماً سبطا سبطا تسعة أسباط و نصف سبط من قبل الشرق عند مطلع الشمس خلف الصين على نهر وصل يسمى اردف و سبطين و نصف من جميع العالم‌

[فيما نذكره من غريب القرآن للازدي‌]

فيما نذكره من الجزء الثاني من غريب القرآن لشواهد الشعر تأليف عبد الرحمن بن محمد الأزدي من الوجهة الأولة من القائمة الخامسة من الكراس الأول في تأويل‌ يا أُخْتَ هارُونَ‌ و كان بينهما قرون بعيدة بلفظه-

و حدثني سماك بن حارث عن مغيرة بن شعبة أن النبي ص بعثه إلى نجران فقالوا أ لستم تقرءون‌ يا أُخْتَ هارُونَ‌ و بينهما كذا و كذا فذكر ذلك للنبي فقال أ لا قلت لهم إنهم كانوا يسمون بأنبيائهم و الصالحين منهم‌

أقول يعني ع أن الأسماء و إن اتفقت في اللفظ فليس كل هارون يكون أخا موسى و إنما كان اسما وافق اسما

[فيما نذكره من تفسير ابن جريح‌]

فيما نذكره‌

من تفسير بن جريح من نسخة جيدة من الوجهة الثانية من القائمة الثانية من الكراس الرابع بلفظه ابن ثور عن ابن جريح عن مجاهد مُصَدِّقاً بِكَلِمَةٍ مِنَ اللَّهِ‌ قال مصدقا بعيسى ابن مريم‌

و قال ابن عباس‌ كان يحيى و عيسى ابني خالة و كانت أم يحيى تقول لمريم إني لأجد الذي في بطني يسجد للذي في بطنك فذلك حين تصديقه بعيسى سجوده في بطن أمه فهو أول من صدق بعيسى قال و الكلمة عيسى‌

[فيما نذكره من مجلد في تفسير القرآن‌]

فيما نذكره من مجلد في تفسير القرآن أوله- وَ لا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِيما عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّساءِ نذكر من ثالث عشر سطر من قائمة منه من تفسير وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ‌ بلفظ ما نذكره فقال احتج بعض من يدعي علم التأويل أن الراسخون يعلمونه بإعلام الله إياهم و لذلك وصفهم بالرسوخ في العلم لأن‌

نام کتاب : سعد السعود للنفوس نویسنده : السيد بن طاووس    جلد : 1  صفحه : 221
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست