[1] تكرّر هنا اسم الحسن مرّتين، و في بعض
التواريخ: بشر، و فيها عبد اللّه آخر بدل عبيد اللّه. أنظر إرشاد المفيد: 194 و
تاريخ أهل البيت: 100.
[2] تاريخ مواليد الائمة و وفياتهم: 174، مناقب
ابن شهرآشوب 4: 29.
[3] قال النّجاشيّ في ترجمة محمّد بن الحسن بن عبد
اللّه الجعفريّ: روى عنه البلويّ، و البلويّ، رجل ضعيف مطعون عليه.
و في ترجمة عمارة بن زيد قال: لا
يعرف من أمره غير هذا، و ذكر الحسين بن عبيد اللّه أنّه سمع بعض اصحابنا يقول: سئل
عبد اللّه بن محمّد البلويّ: من عمارة بن زيد هذا الّذي حدّثك؟ قال: رجل نزل من
السّماء حدّثني ثمّ عرج. و يمكن حمل قوله« رجل نزل من السّماء حدّثني ثمّ عرج» على
التهكم و الاستهجان للسّائل، لأنّ عمارة بن زيد مترجم له في كتب الرّجال و ليس
شخصا مختلفا أو خياليا.
و قال العلّامة في القسم الثّاني
من الخلاصة في ترجمة عبد اللّه بن محمّد البلويّ: قال الشّيخ الطّوسيّ: كان واعظا
فقيها و لم ينصّ على تعديله و لا على جرحه، و قال النّجاشيّ: إنّه ضعيف. و قال ابن
الغضائريّ: كذّاب وضاع للحديث لا يلتفت إلى حديثه و لا يعبأ به.
و في القسم الثّاني من رجال ابن
داود في ترجمة عبد اللّه بن محمّد البلويّ: قال أصحابنا: هو اسم ليس تحته أحد، و
عمارة بن زيد أو أبو زيد الخيواني المدنيّ حليف الأنصار.-. و قد ترجم ابن حجر في
لسان الميزان لعبد اللّه بن محمد البلوي و ضعّفه، رجال النجاشي: 324/ 884 و:
303/ 827، فهرست الطوسي: 103/
433، رجال ابن داود: 255/ 288، الخلاصة: 236/ 14، لسان الميزان 3: