[1] ( 2 و 3)- ج 14،« باب أحوال
الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها»،( ص 687، س 12 و 13) قائلا بعد الحديث
الثاني:« بيان-« عيدية» فى بعض النسخ بالياء المثناة و كأنّ المراد نجيبة؛ قال
الفيروزآبادي« العيد( بالكسر) شجر جبلى و فحل معروف منه النجائب العيدية، أو نسبة
إلى العيدى بن الندعى، أو إلى عاد بن عاد، أو إلى بنى عيد الامرى، و في بعضها
بالباء الموحدة قال في القاموس:« و بنو العبيد بطن و هو عبدى كهذلى» و قال:«
العبدى نسبة إلى عبد القيس( و يقال؛ عبقسى أيضا)» و كأنّ شياههم كانت أحسن و أكثر
لبنا».
[2] ( 1 و 4)- ج 14-« باب آداب
الحلب و الرعى و بعض النوادر»،( ص 687، س 6 و 14) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-«
الرغام» بالضم- التراب و لعلّ المعنى مسح التراب عنها و تنظيفها، و في بعض نسخ
المحاسن بالعين المهملة و هو المناسب لما فسره به البرقي لكن في أكثر نسخ الكافي
بالمعجمة و هذا التفسير و الاختلاف موجودان في روايات العامّة أيضا قال الجزريّ في
الراء مع العين المهملة:« فيه؛ صلوا في مراح الغنم و امسحوا رعامها، الرعام- ما
يسيل من أنوفها» ثم قال في الراء مع الغين المعجمة« فى حديث أبى هريرة« صل في مراح
الغنم و امسح الرغام عنها» كذا رواه بعضهم بالغين المعجمة و قال: إنّه ما يسيل من
الانف، المشهور فيه و المروى بالعين المهملة و يجوز أن يكون أراد مسح التراب عنها
رعاية لها و إصلاحا لشأنها»( انتهى).
[3] ( 2 و 3)- ج 14،« باب أحوال
الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها»،( ص 687، س 12 و 13) قائلا بعد الحديث
الثاني:« بيان-« عيدية» فى بعض النسخ بالياء المثناة و كأنّ المراد نجيبة؛ قال
الفيروزآبادي« العيد( بالكسر) شجر جبلى و فحل معروف منه النجائب العيدية، أو نسبة
إلى العيدى بن الندعى، أو إلى عاد بن عاد، أو إلى بنى عيد الامرى، و في بعضها
بالباء الموحدة قال في القاموس:« و بنو العبيد بطن و هو عبدى كهذلى» و قال:«
العبدى نسبة إلى عبد القيس( و يقال؛ عبقسى أيضا)» و كأنّ شياههم كانت أحسن و أكثر
لبنا».
[4] ( 2 و 3)- ج 14،« باب أحوال
الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها»،( ص 687، س 12 و 13) قائلا بعد الحديث
الثاني:« بيان-« عيدية» فى بعض النسخ بالياء المثناة و كأنّ المراد نجيبة؛ قال
الفيروزآبادي« العيد( بالكسر) شجر جبلى و فحل معروف منه النجائب العيدية، أو نسبة
إلى العيدى بن الندعى، أو إلى عاد بن عاد، أو إلى بنى عيد الامرى، و في بعضها
بالباء الموحدة قال في القاموس:« و بنو العبيد بطن و هو عبدى كهذلى» و قال:«
العبدى نسبة إلى عبد القيس( و يقال؛ عبقسى أيضا)» و كأنّ شياههم كانت أحسن و أكثر
لبنا».
[5] ( 1 و 4)- ج 14-« باب آداب
الحلب و الرعى و بعض النوادر»،( ص 687، س 6 و 14) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-«
الرغام» بالضم- التراب و لعلّ المعنى مسح التراب عنها و تنظيفها، و في بعض نسخ
المحاسن بالعين المهملة و هو المناسب لما فسره به البرقي لكن في أكثر نسخ الكافي
بالمعجمة و هذا التفسير و الاختلاف موجودان في روايات العامّة أيضا قال الجزريّ في
الراء مع العين المهملة:« فيه؛ صلوا في مراح الغنم و امسحوا رعامها، الرعام- ما يسيل
من أنوفها» ثم قال في الراء مع الغين المعجمة« فى حديث أبى هريرة« صل في مراح
الغنم و امسح الرغام عنها» كذا رواه بعضهم بالغين المعجمة و قال: إنّه ما يسيل من
الانف، المشهور فيه و المروى بالعين المهملة و يجوز أن يكون أراد مسح التراب عنها
رعاية لها و إصلاحا لشأنها»( انتهى).
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 642