responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 642

عَنْهُمْ مَرْحَلَةً فَإِنِ اتَّخَذُوا شَاتَيْنِ أَتَاهُمُ اللَّهُ بِأَرْزَاقِهِمَا وَ زَادَ فِي أَرْزَاقِهِمْ وَ ارْتَحَلَ عَنْهُمُ الْفَقْرُ مَرْحَلَتَيْنِ فَإِنِ اتَّخَذُوا ثَلَاثاً أَتَاهُمُ اللَّهُ بِأَرْزَاقِهَا وَ زَادَ فِي أَرْزَاقِهِمْ وَ ارْتَحَلَ عَنْهُمُ الْفَقْرُ رَأْساً[1].

160 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سُلَيْمَانَ الْجَعْفَرِيِّ رَفَعَهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ امْسَحُوا رُغَامَ الْغَنَمِ وَ صَلُّوا فِي مُرَاحِهَا فَإِنَّهَا دَابَّةٌ مِنْ دَوَابِّ الْجَنَّةِ قَالَ وَ الرُّغَامُ مَا يَخْرُجُ مِنْ أُنُوفِهَا[2].

161 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سُلَيْمَانَ الْجَعْفَرِيِّ رَفَعَهُ إِلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنِ ع قَالَ: مَا مِنْ أَهْلِ بَيْتٍ يَرُوحُ عَلَيْهِمْ ثَلَاثُونَ شَاةً إِلَّا تَنْزِلُ الْمَلَائِكَةُ تَحْرُسُهُمْ حَتَّى يُصْبِحُوا[3].

162 عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا عَنِ الْفَضْلِ بْنِ مُبَارَكٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مَنْ كَانَتْ فِي بَيْتِهِ شَاةٌ عِيدِيَّةٌ ارْتَحَلَ الْفَقْرُ عَنْهُ مُنْتَقَلَةً وَ مَنْ كَانَتْ فِي بَيْتِهِ اثْنَتَانِ ارْتَحَلَ عَنْهُ الْفَقْرُ مُنْتَقَلَتَيْنِ وَ مَنْ كَانَتْ فِي بَيْتِهِ ثَلَاثَةٌ نَفَى اللَّهُ عَنْهُمُ الْفَقْرَ[4].

163 عَنْهُ عَنْ بَكْرِ بْنِ صَالِحٍ عَنِ الْجَعْفَرِيِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ ع يَقُولُ‌ لَا تُصَفِّرْ بِغَنَمِكَ ذَاهِبَةً وَ انْعِقْ بِهَا رَاجِعَةً[5].

164 عَنْهُ عَنِ الْوَشَّاءِ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ جَعْفَرٍ قَالَ: قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع يَا بُنَيَ‌


[1] ( 2 و 3)- ج 14،« باب أحوال الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها»،( ص 687، س 12 و 13) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان-« عيدية» فى بعض النسخ بالياء المثناة و كأنّ المراد نجيبة؛ قال الفيروزآبادي« العيد( بالكسر) شجر جبلى و فحل معروف منه النجائب العيدية، أو نسبة إلى العيدى بن الندعى، أو إلى عاد بن عاد، أو إلى بنى عيد الامرى، و في بعضها بالباء الموحدة قال في القاموس:« و بنو العبيد بطن و هو عبدى كهذلى» و قال:« العبدى نسبة إلى عبد القيس( و يقال؛ عبقسى أيضا)» و كأنّ شياههم كانت أحسن و أكثر لبنا».

[2] ( 1 و 4)- ج 14-« باب آداب الحلب و الرعى و بعض النوادر»،( ص 687، س 6 و 14) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-« الرغام» بالضم- التراب و لعلّ المعنى مسح التراب عنها و تنظيفها، و في بعض نسخ المحاسن بالعين المهملة و هو المناسب لما فسره به البرقي لكن في أكثر نسخ الكافي بالمعجمة و هذا التفسير و الاختلاف موجودان في روايات العامّة أيضا قال الجزريّ في الراء مع العين المهملة:« فيه؛ صلوا في مراح الغنم و امسحوا رعامها، الرعام- ما يسيل من أنوفها» ثم قال في الراء مع الغين المعجمة« فى حديث أبى هريرة« صل في مراح الغنم و امسح الرغام عنها» كذا رواه بعضهم بالغين المعجمة و قال: إنّه ما يسيل من الانف، المشهور فيه و المروى بالعين المهملة و يجوز أن يكون أراد مسح التراب عنها رعاية لها و إصلاحا لشأنها»( انتهى).

[3] ( 2 و 3)- ج 14،« باب أحوال الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها»،( ص 687، س 12 و 13) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان-« عيدية» فى بعض النسخ بالياء المثناة و كأنّ المراد نجيبة؛ قال الفيروزآبادي« العيد( بالكسر) شجر جبلى و فحل معروف منه النجائب العيدية، أو نسبة إلى العيدى بن الندعى، أو إلى عاد بن عاد، أو إلى بنى عيد الامرى، و في بعضها بالباء الموحدة قال في القاموس:« و بنو العبيد بطن و هو عبدى كهذلى» و قال:« العبدى نسبة إلى عبد القيس( و يقال؛ عبقسى أيضا)» و كأنّ شياههم كانت أحسن و أكثر لبنا».

[4] ( 2 و 3)- ج 14،« باب أحوال الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها»،( ص 687، س 12 و 13) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان-« عيدية» فى بعض النسخ بالياء المثناة و كأنّ المراد نجيبة؛ قال الفيروزآبادي« العيد( بالكسر) شجر جبلى و فحل معروف منه النجائب العيدية، أو نسبة إلى العيدى بن الندعى، أو إلى عاد بن عاد، أو إلى بنى عيد الامرى، و في بعضها بالباء الموحدة قال في القاموس:« و بنو العبيد بطن و هو عبدى كهذلى» و قال:« العبدى نسبة إلى عبد القيس( و يقال؛ عبقسى أيضا)» و كأنّ شياههم كانت أحسن و أكثر لبنا».

[5] ( 1 و 4)- ج 14-« باب آداب الحلب و الرعى و بعض النوادر»،( ص 687، س 6 و 14) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-« الرغام» بالضم- التراب و لعلّ المعنى مسح التراب عنها و تنظيفها، و في بعض نسخ المحاسن بالعين المهملة و هو المناسب لما فسره به البرقي لكن في أكثر نسخ الكافي بالمعجمة و هذا التفسير و الاختلاف موجودان في روايات العامّة أيضا قال الجزريّ في الراء مع العين المهملة:« فيه؛ صلوا في مراح الغنم و امسحوا رعامها، الرعام- ما يسيل من أنوفها» ثم قال في الراء مع الغين المعجمة« فى حديث أبى هريرة« صل في مراح الغنم و امسح الرغام عنها» كذا رواه بعضهم بالغين المعجمة و قال: إنّه ما يسيل من الانف، المشهور فيه و المروى بالعين المهملة و يجوز أن يكون أراد مسح التراب عنها رعاية لها و إصلاحا لشأنها»( انتهى).

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 642
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست