[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب أحوال الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها»،( ص 686، س 28 و ص 687، س 17 و
20 و ص 686، س 30 و ص 687، س 22 و 24) قائلا بعد الثاني:« بيان- كأن الغدو و
الرواح هنا كناية عن دوام المنفعة و استمرارها إذ في كثير من الازمان لا يعودان
بخير لا سيما في الحرث». و قائلا بعد الحديث السادس:« بيان-« إن البركة لفى بيتى»
أي بسبب وجودك، و في القاموس البركة محركة- النماء و الزيادة و السعادة ه« و بارك
على محمّد و آل محمد» أي أدم له ما أعطيته من التشريف و الكرامة، و البركة بالكسر-
الشاة الحلوبة و الاثنان بركتان و الجمع بركات»( انتهى) و بركة النار لعلها تحريص
على إيقادها للطبخ في البيت فانه يوجب البركة» أقول:
الحديث الأول و الرابع مكرّران في
جميع ما عندي من النسخ إذ الأول هو الحديث الخمسون بعد المائة من الكتاب بعينه و
الرابع هو الحديث الثالث و الخمسون بعد المائة( انظر ص 640) لكن الجزء الأخير ليس
مذكورا في المورد الأول في غالب النسخ.
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب أحوال الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها»،( ص 686، س 28 و ص 687، س 17 و
20 و ص 686، س 30 و ص 687، س 22 و 24) قائلا بعد الثاني:« بيان- كأن الغدو و
الرواح هنا كناية عن دوام المنفعة و استمرارها إذ في كثير من الازمان لا يعودان
بخير لا سيما في الحرث». و قائلا بعد الحديث السادس:« بيان-« إن البركة لفى بيتى»
أي بسبب وجودك، و في القاموس البركة محركة- النماء و الزيادة و السعادة ه« و بارك
على محمّد و آل محمد» أي أدم له ما أعطيته من التشريف و الكرامة، و البركة بالكسر-
الشاة الحلوبة و الاثنان بركتان و الجمع بركات»( انتهى) و بركة النار لعلها تحريص
على إيقادها للطبخ في البيت فانه يوجب البركة» أقول:
الحديث الأول و الرابع مكرّران في
جميع ما عندي من النسخ إذ الأول هو الحديث الخمسون بعد المائة من الكتاب بعينه و
الرابع هو الحديث الثالث و الخمسون بعد المائة( انظر ص 640) لكن الجزء الأخير ليس
مذكورا في المورد الأول في غالب النسخ.
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب أحوال الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها»،( ص 686، س 28 و ص 687، س 17 و
20 و ص 686، س 30 و ص 687، س 22 و 24) قائلا بعد الثاني:« بيان- كأن الغدو و
الرواح هنا كناية عن دوام المنفعة و استمرارها إذ في كثير من الازمان لا يعودان
بخير لا سيما في الحرث». و قائلا بعد الحديث السادس:« بيان-« إن البركة لفى بيتى»
أي بسبب وجودك، و في القاموس البركة محركة- النماء و الزيادة و السعادة ه« و بارك
على محمّد و آل محمد» أي أدم له ما أعطيته من التشريف و الكرامة، و البركة بالكسر-
الشاة الحلوبة و الاثنان بركتان و الجمع بركات»( انتهى) و بركة النار لعلها تحريص على
إيقادها للطبخ في البيت فانه يوجب البركة» أقول:
الحديث الأول و الرابع مكرّران في
جميع ما عندي من النسخ إذ الأول هو الحديث الخمسون بعد المائة من الكتاب بعينه و
الرابع هو الحديث الثالث و الخمسون بعد المائة( انظر ص 640) لكن الجزء الأخير ليس
مذكورا في المورد الأول في غالب النسخ.
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب أحوال الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها»،( ص 686، س 28 و ص 687، س 17 و
20 و ص 686، س 30 و ص 687، س 22 و 24) قائلا بعد الثاني:« بيان- كأن الغدو و
الرواح هنا كناية عن دوام المنفعة و استمرارها إذ في كثير من الازمان لا يعودان
بخير لا سيما في الحرث». و قائلا بعد الحديث السادس:« بيان-« إن البركة لفى بيتى»
أي بسبب وجودك، و في القاموس البركة محركة- النماء و الزيادة و السعادة ه« و بارك
على محمّد و آل محمد» أي أدم له ما أعطيته من التشريف و الكرامة، و البركة بالكسر-
الشاة الحلوبة و الاثنان بركتان و الجمع بركات»( انتهى) و بركة النار لعلها تحريص
على إيقادها للطبخ في البيت فانه يوجب البركة» أقول:
الحديث الأول و الرابع مكرّران في
جميع ما عندي من النسخ إذ الأول هو الحديث الخمسون بعد المائة من الكتاب بعينه و
الرابع هو الحديث الثالث و الخمسون بعد المائة( انظر ص 640) لكن الجزء الأخير ليس
مذكورا في المورد الأول في غالب النسخ.
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب أحوال الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها»،( ص 686، س 28 و ص 687، س 17 و
20 و ص 686، س 30 و ص 687، س 22 و 24) قائلا بعد الثاني:« بيان- كأن الغدو و
الرواح هنا كناية عن دوام المنفعة و استمرارها إذ في كثير من الازمان لا يعودان
بخير لا سيما في الحرث». و قائلا بعد الحديث السادس:« بيان-« إن البركة لفى بيتى»
أي بسبب وجودك، و في القاموس البركة محركة- النماء و الزيادة و السعادة ه« و بارك
على محمّد و آل محمد» أي أدم له ما أعطيته من التشريف و الكرامة، و البركة بالكسر-
الشاة الحلوبة و الاثنان بركتان و الجمع بركات»( انتهى) و بركة النار لعلها تحريص
على إيقادها للطبخ في البيت فانه يوجب البركة» أقول:
الحديث الأول و الرابع مكرّران في
جميع ما عندي من النسخ إذ الأول هو الحديث الخمسون بعد المائة من الكتاب بعينه و
الرابع هو الحديث الثالث و الخمسون بعد المائة( انظر ص 640) لكن الجزء الأخير ليس
مذكورا في المورد الأول في غالب النسخ.
[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب أحوال الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها»،( ص 686، س 28 و ص 687، س 17 و
20 و ص 686، س 30 و ص 687، س 22 و 24) قائلا بعد الثاني:« بيان- كأن الغدو و
الرواح هنا كناية عن دوام المنفعة و استمرارها إذ في كثير من الازمان لا يعودان
بخير لا سيما في الحرث». و قائلا بعد الحديث السادس:« بيان-« إن البركة لفى بيتى»
أي بسبب وجودك، و في القاموس البركة محركة- النماء و الزيادة و السعادة ه« و بارك
على محمّد و آل محمد» أي أدم له ما أعطيته من التشريف و الكرامة، و البركة بالكسر-
الشاة الحلوبة و الاثنان بركتان و الجمع بركات»( انتهى) و بركة النار لعلها تحريص
على إيقادها للطبخ في البيت فانه يوجب البركة» أقول:
الحديث الأول و الرابع مكرّران في
جميع ما عندي من النسخ إذ الأول هو الحديث الخمسون بعد المائة من الكتاب بعينه و
الرابع هو الحديث الثالث و الخمسون بعد المائة( انظر ص 640) لكن الجزء الأخير ليس
مذكورا في المورد الأول في غالب النسخ.
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 643