responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 643

اتَّخِذِ الْغَنَمَ وَ لَا تَتَّخِذِ الْإِبِلَ‌[1].

165 عَنْهُ عَنِ النَّهِيكِيِّ وَ يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ عَنِ الْعَبْدِيِّ عَنْ أَبِي وَكِيعٍ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ عَلَيْكُمْ بِالْغَنَمِ وَ الْحَرْثِ فَإِنَّهُمَا يَغْدُوَانِ بِخَيْرٍ وَ يَرُوحَانِ بِخَيْرٍ[2].

166 عَنْهُ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ يَحْيَى عَنْ جَدِّهِ الْحَسَنِ بْنِ رَاشِدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع‌ مَنْ كَانَتْ فِي مَنْزِلِهِ شَاةٌ قَدَّسَتْ عَلَيْهِ الْمَلَائِكَةُ فِي كُلِّ يَوْمٍ مَرَّةً وَ مَنْ كَانَتْ عِنْدَهُ اثْنَتَانِ قَدَّسَتْ عَلَيْهِ الْمَلَائِكَةُ فِي كُلِّ يَوْمٍ مَرَّتَيْنِ وَ كَذَلِكَ فِي الثَّلَاثَةِ وَ يَقُولُ اللَّهُ بُورِكَ فِيكُمْ‌[3].

167 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عُبَيْسِ بْنِ هِشَامٍ عَنِ ابْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِذَا اتَّخَذَ أَهْلُ الْبَيْتِ الشَّاةَ قَدَّسَتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ كُلَّ يَوْمٍ تَقْدِيسِةً قُلْتُ كَيْفَ يَقُولُونَ قَالَ يَقُولُونَ قُدِّسْتُمْ قُدِّسْتُمْ‌ قَالَ وَ فِي حَدِيثٍ آخَرَ قَالَ إِذَا اتَّخَذَ أَهْلُ الْبَيْتِ ثَلَاثَ شِيَاهٍ‌[4].

168 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنِ ابْنِ سِنَانٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَجْلَانَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع يَقُولُ‌ مَا مِنْ أَهْلِ بَيْتٍ يَكُونُ عِنْدَهُمْ شَاةٌ لَبُونٌ إِلَّا قُدِّسُوا كُلَّ يَوْمٍ مَرَّتَيْنِ قُلْتُ وَ كَيْفَ يُقَالُ لَهُمْ قَالَ يُقَالُ لَهُمْ بُورِكْتُمْ بُورِكْتُمْ‌[5].

169 عَنْهُ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ حَرِيزٍ عَنْ أَبِي الْجَارُودِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ ص عَلَى أُمِّ سَلَمَةَ فَقَالَ لَهَا مَا لِي لَا أَرَى فِي بَيْتِكِ الْبَرَكَةَ قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ أَنَّ الْبَرَكَةَ لَفِي بَيْتِي فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ ثَلَاثَ بَرَكَاتٍ الْمَاءَ وَ النَّارَ وَ الشَّاةَ[6].


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب أحوال الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها»،( ص 686، س 28 و ص 687، س 17 و 20 و ص 686، س 30 و ص 687، س 22 و 24) قائلا بعد الثاني:« بيان- كأن الغدو و الرواح هنا كناية عن دوام المنفعة و استمرارها إذ في كثير من الازمان لا يعودان بخير لا سيما في الحرث». و قائلا بعد الحديث السادس:« بيان-« إن البركة لفى بيتى» أي بسبب وجودك، و في القاموس البركة محركة- النماء و الزيادة و السعادة ه« و بارك على محمّد و آل محمد» أي أدم له ما أعطيته من التشريف و الكرامة، و البركة بالكسر- الشاة الحلوبة و الاثنان بركتان و الجمع بركات»( انتهى) و بركة النار لعلها تحريص على إيقادها للطبخ في البيت فانه يوجب البركة» أقول:

الحديث الأول و الرابع مكرّران في جميع ما عندي من النسخ إذ الأول هو الحديث الخمسون بعد المائة من الكتاب بعينه و الرابع هو الحديث الثالث و الخمسون بعد المائة( انظر ص 640) لكن الجزء الأخير ليس مذكورا في المورد الأول في غالب النسخ.

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب أحوال الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها»،( ص 686، س 28 و ص 687، س 17 و 20 و ص 686، س 30 و ص 687، س 22 و 24) قائلا بعد الثاني:« بيان- كأن الغدو و الرواح هنا كناية عن دوام المنفعة و استمرارها إذ في كثير من الازمان لا يعودان بخير لا سيما في الحرث». و قائلا بعد الحديث السادس:« بيان-« إن البركة لفى بيتى» أي بسبب وجودك، و في القاموس البركة محركة- النماء و الزيادة و السعادة ه« و بارك على محمّد و آل محمد» أي أدم له ما أعطيته من التشريف و الكرامة، و البركة بالكسر- الشاة الحلوبة و الاثنان بركتان و الجمع بركات»( انتهى) و بركة النار لعلها تحريص على إيقادها للطبخ في البيت فانه يوجب البركة» أقول:

الحديث الأول و الرابع مكرّران في جميع ما عندي من النسخ إذ الأول هو الحديث الخمسون بعد المائة من الكتاب بعينه و الرابع هو الحديث الثالث و الخمسون بعد المائة( انظر ص 640) لكن الجزء الأخير ليس مذكورا في المورد الأول في غالب النسخ.

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب أحوال الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها»،( ص 686، س 28 و ص 687، س 17 و 20 و ص 686، س 30 و ص 687، س 22 و 24) قائلا بعد الثاني:« بيان- كأن الغدو و الرواح هنا كناية عن دوام المنفعة و استمرارها إذ في كثير من الازمان لا يعودان بخير لا سيما في الحرث». و قائلا بعد الحديث السادس:« بيان-« إن البركة لفى بيتى» أي بسبب وجودك، و في القاموس البركة محركة- النماء و الزيادة و السعادة ه« و بارك على محمّد و آل محمد» أي أدم له ما أعطيته من التشريف و الكرامة، و البركة بالكسر- الشاة الحلوبة و الاثنان بركتان و الجمع بركات»( انتهى) و بركة النار لعلها تحريص على إيقادها للطبخ في البيت فانه يوجب البركة» أقول:

الحديث الأول و الرابع مكرّران في جميع ما عندي من النسخ إذ الأول هو الحديث الخمسون بعد المائة من الكتاب بعينه و الرابع هو الحديث الثالث و الخمسون بعد المائة( انظر ص 640) لكن الجزء الأخير ليس مذكورا في المورد الأول في غالب النسخ.

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب أحوال الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها»،( ص 686، س 28 و ص 687، س 17 و 20 و ص 686، س 30 و ص 687، س 22 و 24) قائلا بعد الثاني:« بيان- كأن الغدو و الرواح هنا كناية عن دوام المنفعة و استمرارها إذ في كثير من الازمان لا يعودان بخير لا سيما في الحرث». و قائلا بعد الحديث السادس:« بيان-« إن البركة لفى بيتى» أي بسبب وجودك، و في القاموس البركة محركة- النماء و الزيادة و السعادة ه« و بارك على محمّد و آل محمد» أي أدم له ما أعطيته من التشريف و الكرامة، و البركة بالكسر- الشاة الحلوبة و الاثنان بركتان و الجمع بركات»( انتهى) و بركة النار لعلها تحريص على إيقادها للطبخ في البيت فانه يوجب البركة» أقول:

الحديث الأول و الرابع مكرّران في جميع ما عندي من النسخ إذ الأول هو الحديث الخمسون بعد المائة من الكتاب بعينه و الرابع هو الحديث الثالث و الخمسون بعد المائة( انظر ص 640) لكن الجزء الأخير ليس مذكورا في المورد الأول في غالب النسخ.

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب أحوال الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها»،( ص 686، س 28 و ص 687، س 17 و 20 و ص 686، س 30 و ص 687، س 22 و 24) قائلا بعد الثاني:« بيان- كأن الغدو و الرواح هنا كناية عن دوام المنفعة و استمرارها إذ في كثير من الازمان لا يعودان بخير لا سيما في الحرث». و قائلا بعد الحديث السادس:« بيان-« إن البركة لفى بيتى» أي بسبب وجودك، و في القاموس البركة محركة- النماء و الزيادة و السعادة ه« و بارك على محمّد و آل محمد» أي أدم له ما أعطيته من التشريف و الكرامة، و البركة بالكسر- الشاة الحلوبة و الاثنان بركتان و الجمع بركات»( انتهى) و بركة النار لعلها تحريص على إيقادها للطبخ في البيت فانه يوجب البركة» أقول:

الحديث الأول و الرابع مكرّران في جميع ما عندي من النسخ إذ الأول هو الحديث الخمسون بعد المائة من الكتاب بعينه و الرابع هو الحديث الثالث و الخمسون بعد المائة( انظر ص 640) لكن الجزء الأخير ليس مذكورا في المورد الأول في غالب النسخ.

[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب أحوال الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها»،( ص 686، س 28 و ص 687، س 17 و 20 و ص 686، س 30 و ص 687، س 22 و 24) قائلا بعد الثاني:« بيان- كأن الغدو و الرواح هنا كناية عن دوام المنفعة و استمرارها إذ في كثير من الازمان لا يعودان بخير لا سيما في الحرث». و قائلا بعد الحديث السادس:« بيان-« إن البركة لفى بيتى» أي بسبب وجودك، و في القاموس البركة محركة- النماء و الزيادة و السعادة ه« و بارك على محمّد و آل محمد» أي أدم له ما أعطيته من التشريف و الكرامة، و البركة بالكسر- الشاة الحلوبة و الاثنان بركتان و الجمع بركات»( انتهى) و بركة النار لعلها تحريص على إيقادها للطبخ في البيت فانه يوجب البركة» أقول:

الحديث الأول و الرابع مكرّران في جميع ما عندي من النسخ إذ الأول هو الحديث الخمسون بعد المائة من الكتاب بعينه و الرابع هو الحديث الثالث و الخمسون بعد المائة( انظر ص 640) لكن الجزء الأخير ليس مذكورا في المورد الأول في غالب النسخ.

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 643
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست